التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بحوث ودراسات مترجمة - 3



انتقال وعدوى فيروسات رنا
RNA شائع في مجتمع المؤبـّرات
((نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود))

http://www.na7la.com/images/bee8.jpg
وجدت حبيبات الطلع موبوءة بالفيروسات
وجد باحثوا ولاية بنسلفانيا أن المؤبـّرات الطبيعية مثل النحل البري والدبابير، مصابة بنفس الفيروسات المصاب بها نحل العسل، وأن هذه الفيروسات انتقلت بواسطة الطلع. نشر بحثهم في 22 كانون أول/ديسمبر في موقع PLoS ONE الموقع المفتوح على الإنترنت لنشر جميع الأوراق العلمية والطبية المحكمة.

هذه الدراسة للعديد من المعاهد تعطي رؤية جديدة للإصابة بالفيروسات لدى المؤبرات الطبيعية، وتقترح أن الأمراض الفيروسية قد تكون المفتاح للعوامل المؤثرة على مختلف المؤبـّرات. طبقاً لديانا كوكس-فوستر، المؤلف المشارك وأستاذ علم الحشرات في ولاية بنسلفانيا، تناقصت أعداد مختلف المؤبرات البرية لأسباب عديدة بما في ذلك فيروسات الحامض الريبي النووي (رنا
RNA) التي تعتبر تهديداً خطيراً.

يُعتقد أن فيروسات الرنا مشاركة كبيرة في اعتلال انهيار خلية النحل (
CCD)، حيث تموت خلايا نحل العسل مع اختفاء أو بقاء قليل من النحل في الخلية. التحري الحديث عن هذه الأنواع من الفيروسات في النحل الطنان والمؤبرات البرية الأخرى تشير إلى احتمال انتشارها الواسع في الطبيعة وتأثيرها الواسع نسبياً.

درس الباحثون انتشار الفيروسات من حبيبات الطلع التي يحملها نحل العسل والمؤبرات الأخرى التي جمعت من النباتاتات المزهرة في بنسلفانيا ونيو يورك وإلينوي في الولايات المتحدة. تقول كوكس- فوستر: "للوهلة الأولى، وُجدت فيروسات مثل فيروس الجناح المشوه وفيروس تكيس الحضنة وفيروس خلية الملكة السوداء، وُجدت في حبيبات طلع جمعت مباشرة من الشغالات الجامعة." وأضافت: "وجدت حبيبات طلع موبوءة بفيروسات لدى شغالات غير مصابة بفيروس، مما يشير إلى أن الطلع نفسه قد يكون محطةً للفيروسات. الفيروسات تخزّن في الطلع والعسل في الخلية حيث تكون مصابة، فتصبح الملكة مصابة وتضع بيضاً مصابا، وبعد ذلك يعطى الغذاء الموبوء بالفيروسات لطوائف غير مصابة بالفيروسات."

وجود فيروسات الرنا في المؤبّرات الأخرى، بما فيها النحل الطنان
bumble bees والنحل الانفرادي solitary bees والدبابير، تقترح أن الفيروسات لها تغلغل عميق في صحة الوسط الحيوي. وبما أن هذه المؤبرات هامة لمعظم النباتات لتكوين البذور وإنتاج الفواكه واللوزيات والأعناب والخضار، فإن هذه المعطيات الهامة لعموم الناس وللعلماء في كل العالم، توضح دور المؤبرات في الزراعة وفي البيئة وفي الانحدار الحالي في أعداد المؤبرات البرية. هذه المعطيات تثير أيضاً مسألة في الأمان الحيوي لأن الطلع يستورد من قبل الكثير من البلدان لتغذية النحل ولتأبير المحاصيل.

تـرجـمـة الدكتور طـارق مـردود .
المصدر:
Public Library of Science 

النحل أيضا ينام 8 ساعات في اليوم ..!!

المصدر: القبس
التاريخ:‏02/02/2011‏

مهدي السعيد
http://www.na7la.com/winter/beesleep.jpg
النحل يشبه الإنسان في حاجته إلى النوم

النحل يشبه الإنسان في حاجته إلى النوم، فهو أيضا ينام 8 ساعات في اليوم، فإذا أصابه الأرق، فإنه لابد أن يعاني التعب أو الخمول أو النعاس في أثناء النهار، الأمر الذي ينعكس على أدائه للعمل في أثناء فترة النشاط.

لقد اهتم علماء البيولوجيا في جامعة «تكساس» بهذه المفارقة، وأجروا عدة تجارب غريبة من نوعها للتأكد من تأثير قلة النوم على نشاط وحيوية النحل، فقاموا بربط قطعة صغيرة للغاية من مادة الصلب المغناطيسي في مؤخرة عدد من النحلات المختارة، كي يمنعوا النحلات من النوم الطويل والمستقر. فأثناء الليل، يقوم منبه خاص في هذه القطع المغناطيسية بإيقاظ النحلات كل ساعتين.

وفي الصباح، قارن العلماء بين نشاط النحلات التي كانت تتمتع بنوم عميق وهادئ طوال الليل وبين النحلات التي لم تتمتع بمثل هذا النوم. ووجدوا أن النحلات المكتفية من النوم أخذت تمارس الطيران بنشاط كبير ومن دون أي مشكلة، وتتحاور فيما بينها وتمارس رقصة «الرعشة» عندما يقتربون من كورتها، بينما وجدوا أن النحلات التي لم تتمتع بنوم كافٍ أو عميق بسبب المنبه الذي وُضع في مؤخرتها، ظهرت متعَبة ولم تمارس الطيران بصورة صحيحة أو نشيطة، ولم تتبادل الحوار فيما بينها ولا حتى رقصة «الرعشة»، بل تطير بصورة غير منتظمة على ارتفاعات منخفضة جدا، وكأنها فقدت حيويتها ونشاطها بسبب قلة النوم.

أحياء دقيقة قد تكون المفتاح لإنقاذ النحل

http://www.na7la.com/new1/jaz.jpg
أمل في اختراق علمي للقضاء على أمراض النحل البكتيرية

      أعلن طلاب مبتدئون نتائج بحث كاختراق ضد تعفن الحضنة الأمريكي, العائق لتربية النحل.

     تعفن الحضنة الأمريكي، عدوى بكتيرية تهاجم يرقات النحل, قضت على خلايا كاملة وأسهمت كثيراً بالخسارة الزراعية عالمياً. لمنع انتشار هذا المرض غالباً ما يجري حرق الخلايا المصابة لمنع إصابات أخرى.  
    ولكن دراسة عن استخدام البكتريافوجيز – فيروسات دقيقة تصيب وتلتهم البكتريا وتعرف بالبالعة – لمكافحة أمراض النحل من قبل برايان ميريل Bryan Merrill , الطالب في جامعة يونغ برايام Brigham Young University (BYU), أظهرت آمالاً لعلاج طبيعي لآفة النحل. نشر ميريل حديثاً ما توصل إليه في مجلة BMC Genomics

     يقوم النحال ميريل الآن بتحديد أي فاج (بالع) للمهمة. حتى الآن قام بتحديد خمسة بالعات مرشحة لعلاج النحل، حسب ما أفادت الجامعة BYU.
    يقول ميريل في تصريح الجامعة: "كانت هذه البكتريا مشكلة لنحل العسل لمدة طويلة. حتى قليل من الأبواغ (بذور) إذا أصابت اليرقة فإنها ستبدأ بإتلافها من الداخل. هي لا تؤذي النحل البالغ ولكن نفاجأ أن النحل لا يستطيع التجديد ويحدث أن الخلية "تنهار".

خسارة صناعة النحل يمكن أن تكون فادحة.

     كان من الصعب مكافحة تعفن الحضنة الأمريكي لأنه يمكنه أن يطور مقاومة للصادات الحيوية والعلاجات الكيميائية الأخرى. لكن ميريل يأمل أن بحثه يمكن أن تقود لاختراق بإيجاد طريقة طبيعية لعلاج هذا المرض.

يعمل هذا البالع باصطياد بكتيريا محددة ويستنسخ نفسه حتى تنتهي هذه البكتيريا.

   تقول أستاذة الميكروبيولوجيا والبيولوجيا الجزيئية في جامعة BYU ساندرا بورنيت في التصريح: "البالعات من أكثر الأحياء انتشاراً في الطبيعة وكل بالع يهاجم بكتريا محددة. هذا يجعل البالعات علاج مثالي لأمراض البكتيريا لأنها تستطيع أن تستهدف بكتيريا محددة بينما تترك الأخرى.".

بيرنيت الذي يشرف على بحث ميريل يقول أن البالع يستنسخ نفسه لذلك هناك الكثير منه ليصطاد البكتريا. ويوضح في التصريح: "يختفي البالع ما أن ينتهي المعيل".

التعرض الطويل الأمد للمبيد neonicotinoid يعيق قدرة النحل على التغذي بحبوب اللقاح

ترجمة الدكتور طارق مردود


أظهرت دراسة شارك في تأليفها عالم من جامعة جويلف أن تعرض النحل المناسب لترددات راديوية صغيرة يظهر أن التعرض الطويل الأمد للمبيد neonicotinoid يعيق قدرة النحل على التغذي بحبوب اللقاح.
تم نشر البحث من قبل نايجل رين، وهو أستاذ في مدرسة جيلف في العلوم البيئية، وريتشارد جيل من امبريال كوليدج في لندن في 9 يوليو في مجلة البيئة الوظيفية الصادرة من جمعية البيئة البريطانية
http://www.na7la.com/images6/bp.jpg
دراسة: النحل يستخدم علفاً ملوثاً تعرض سابقاً للمبيدات

تظهر الدراسة كيف يؤثر التعرض للمبيدات طويلة الأجل من يوم إلى يوم سلوك النحل الفردي، بما في ذلك جمع حبوب اللقاح واختيار الشغالات الزهور للزيارة.
قال رين الذي يشغل كرسي عائلة (ريبانكل) لصيانة المؤبرات في كندا: "على النحل أن يتعلم أشياء كثيرة عن بيئته بما في ذلك كيف يجمع غبار الطلع من الأزهار. التعرض للمبيد نيونيكوتينويد neonicotinoid يسبب منع النحل من أن يكون قادراً على تعلم هذه المهارات الأساسية." 

راقب الباحثون نشاط النحل باستخدام الترددات الراديوية (RFID) ذات العلامات المشابهة لتلك المستخدمة من قبل شركات البريد السريع لتتبع الطرود، وهي تتبع النحل عندما يغادر فردياً، وعندما يعود إلى الخلية، وكمية حبوب اللقاح التي قام بجمعها ومن أية أزهار

عمل النحل في الطوائف الغير معالجة على نحو أفضل في جمع حبوب اللقاح لأنها تعلمت التغذية. ولكن النحل الذي تعرض للمبيدات الحشرية neonicotinoid أصبح أقل نجاحا على مر الزمن في جمع حبوب اللقاح. الطوائف المعالجة بالـ Neonicotinoid، فشلت حتى عند إرسالها إلى أغزر المراعي في محاولة للتعويض عن عدم جمع حبوب اللقاح من النحل فردياً
وقال رين: "بالإضافة إلى جمع حبوب لقاح أقل، كانت تفضيلات الزهرة المعرضة للـمبيد neonicotinoid لدى النحل مختلفة عن تلك التي تستخدم غذاء من طوائف النحل الغير معالجة." 

درس رين وجيل آثار اثنين من المبيدات - ايميداكلوبريد، واحدة من ثلاث مبيدات محظورة حاليا للاستخدام على المحاصيل الجذابة للنحل من قبل المفوضية الأوروبية، وneonicotinoid وبيريثرويد (لامدا سيهالوثرين) - تستخدم وحدها أو مجتمعة، درسا تأثيرهما على سلوك النحل الفردي لـ 40 خلية لمدة أكثر من أربعة أسابيع

وقال رين: "على الرغم من أن التعرض للمبيدات قد بدا كسبب محتمل لتراجع النحل، حتى الآن كان لدينا فهم محدود عن المخاطر التي تشكلها هذه المواد الكيميائية، خاصة كيف تؤثر على سلوك البحث عن الطعام الطبيعي". 
Neonicotinoids
تشكل نحو 30 في المائة من السوق العالمية للمبيدات. النباتات التي تزرع من البذور المعالجة بالـ neonicotinoid يكون المبيد في جميع الأنسجة، بما في ذلك الرحيق وحبوب اللقاح

وأوضح رين "اذا كانت المبيدات تؤثر على السلوك الطبيعي لفرد النحل، هذا يمكن أن يكون خطيرا لتأثيره على النمو وبقاء النحل". 
يشير الباحثون إلى ضرورة إصلاح لوائح المبيدات، بما في ذلك إضافة النحل والنحل الانفرادي لتقييم المخاطر التي تغطي حاليا نحل العسل فقط
وقال رين: " قد يكون النحل أكثر حساسية لآثار المبيدات عندما تحتوي خلاياهم على بضع مئات من العمال على الأكثر، مقارنة مع عشرات الآلاف في خلية نحل العسل".

ريباً.. إنقراض النحل في أوروبا

http://www.na7la.com/images6/97.jpg

الخميس 03 أبريل 2014
القاهرة - سارة عوض


أظهرت دراسة أن قرابة ربع أنواع النحل الطنان في أوربا يواجه خطر الانقراض بسبب فقدان مواطنه وتغير المناخ، وهو ما يهدد تلقيح المحاصيل كما يتسبب في خسارة مادية تقدر بمليارات الدولارات.
قرعت الدراسة التي أعدها الاتحاد الدولي للحفاظ على البيئة خطر ناقوس انقراض النحل الطنان، وبحسب الدراسة فإن 16 نوعا من بين 86 نوعا من النحل الطنان تواجه خطر الانقراض.

ويعد الاتحاد دراسة عالمية عن النحل ومنه نحل العسل الذي تتناقص أعداده بشدة بسبب الأمراض.. وقال الاتحاد الذي يضم حكومات وعلماء وجماعات مدافعة عن البيئة "إن ثلاثة أنواع من النحل الطنان هي من بين أهم 5 حشرات تلقح المحاصيل الأوربية.
ويسهم النحل الطنان في زراعة محاصيل أوربية قيمتها أكثر من 22 مليار يورو، أي ما يعادل (30.35 مليار دولار) سنويا.. وقال الاتحاد إن أعداد نصف أنواع النحل الطنان في تناقص وإن 13% فقط من هذه الأنواع تزيد.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا

  حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا أسئلة وأجوبة والمزيد من الأسئلة لماذا حمض الأكساليك؟ تقرير راندي أوليفر لاحظ النحالون الأوروبيون ، الذين تعاملوا مع الفاروا لفترة أطول بكثير مما لدينا ، والذين غالبًا ما يواجهون لوائح لا تنظر بشكل إيجابي للمواد الكيميائية التي قد تلوث العسل ، أن الفاروا عرضة للأحماض العضوية - مثل الفورميك (في النمل) ، والأسيتيك ( الخل) واللبن (حمض الحليب) والليمون (الحمضيات) والأكساليك (في العديد من النباتات ، بما في ذلك الأوكساليس). لقد أجروا بحثًا رائدًا كبيرًا حول فعالية كل من هذه. أظهر كل من حمض اللاكتيك وحمض الخليك بعض الفعالية في قتل الفاروا ، ولكن الأكساليك أصبح الحمض العضوي (المحتوي على الكربون) المفضل. تمت الموافقة عليه واستخدامه كثيرًا في عدد من الدول الأوروبية وكندا ونيوزيلندا. لم يتم تسجيله بعد للاستخدام في الولايات المتحدة ، وعلى هذا النحو ، فإن هذه المقالة موجهة إلى أصدقائنا الأجانب ، وهي إعلامية فقط لمربي النحل في الولايات المتحدة. قدمت ABF ، برئاسة تروي فور ، التماسًا إلى الفيدراليين لتسجيل OA في شراب السكر ، بناءً على بحث أجرته ماريون إليس ، من جامعة

مكونات العكبر قد تساعد في تثبيط أو منع تقدم مرض باركنسون (الشلل الرعاش)

إستر فينيثيل حمض الكافييك يمنع 1 - ميثيل - 4 - فينيل - 1،2،3،6 – تيترا هيدرو بيريدين tetrahydropyridine بفعل تجديد الأعصاب Neurodegeneration. يرتبط مرض باركنسون مع فقدان الخلايا العصبية لمادة الدوبامين العصبي dopaminergic في المادة الرمادية في الدماغ وانخفاض مستويات الدوبامين المخطط striatal dopamine. ونحن الآن نقول إن إستر فينيثيل حمض الكافييك (CAPE)، وهو العنصر النشط في العكبر، يخفض الدوبامين العصبي الموهن ويمنع فقدان الدوبامين في نموذج الفأر MPTP من مرض الشلل الرعاش. ويرتبط تأثير CAPE الحامي للأعصاب مع تخفيضات ملحوظة في iNOS وتأثير كاسباس 1 caspase 1. بالإضافة إلى ذلك ، يحول CAPE دون التسمم العصبي التي يسببها MPP+ في المختبر، ويثبط مباشرة تحرير MPP+ للسيتوكروم ج و العامل المحرض لموت الخلايا المبرمج (AIF) من الميتوكوندريا. وهكذا، فإن CAPE قد تكون لها آثار مفيدة في إبطاء أو منع تطور مرض باركنسون والاضطرابات العصبية الأخرى.   نقلا عن  Apitherapy News  على الإنترنت. الأربعاء ، مايو 11، 2011 

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا يزور نحل العسل مجموعة واسعة من الأزهار بحثاً عن الرحيق وحبوب الطلع. وتسهيلاً لدراستها يمكن تقسيم النباتات التي يزور النحل أزهارها إلى ما يلي: التصنيف حسب النوع: 1- الأشجار المثمرة: اللوزيات:  لوز، مشمش، كرز، خوخ، جانرك، دراق. التفاحيات:  تفاح، أجاص، سفرجل. أشجار فاكهة أخرى: رمان، صبار، إكي دنيا. 2- الأشجار والشجيرات الحراجية: الكينا، الآس، الزيزفون، الليغستروم، الزعرور، السماق، الصفصاف، الوزال، السدر، الجربان، المسكة، الصفورة اليابانية. 3- المحاصيل: أ-  محاصيل علفية:  برسيم، بيقية، فصة. ب-  محاصيل حقلية:  ذرة، قطن، فول سوداني، يانسون، حبة البركة، عباد الشمس، السمسم. 4- الخضراوات:   خضار العائلة القرعية:  الخيار، القثاء، الكوسا، البطيخ الأحمر والأصفر، القرع واليقطين.   خضار العائلة الصليبية:  الفجل واللفت إذا تركت حتى مرحلة الإزهار.   الخضار البقولية:  الفول، البازلاء، الفاصولياء، اللوبياء.   خضار العائلة الخبازية:  البامياء.   خضار العائلة الباذنجانية:  البندورة، الفليفلة، الباذنجان.   خضار العائلة الخيمية: