التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر ١٥, ٢٠١٥

علماء يبتكرون أجهزة تراقب سلوك النحل

علماء يبتكرون أجهزة تراقب سلوك النحل محمد مصطفى اختلاف مجموعة البكتريا في أمعاء أفراد النحل تختلف حسب مصدرها يطور علماء النظم البيئية فى مركز أبحاث "كيو جاردنز" فى لندن جهاز استشعار صغيرًا، يمكنه مراقبة سلوك النحل، حيث تم تصنيع الجهاز من أدوات تكنولوجية، ويعتمد على جهاز مستشعر يستخدم فى مراقبة ألواح التحميل فى المستودعات، وذلك حسب ما قاله مبتكر الجهاز الدكتور مارك أونييل، لوكالة "BBC" الإنجليزية. ويلتقط قارئ المستشعر الإشارات من خلية النحل، ويكون مرتبطًا بجهاز كمبيوتر من طراز raspberry pi، والذى يسجل بدوره تلك القراءات، ويصل مدى عمل الجهاز إلى 2.5 متر، بينما استخدمت نماذج سابقة كان مداها سنتيمترا واحدا. يستخدم الجهاز شريحة من طراز RFID، تم تصميمها خصيصًا لتكون أقل سمكًا وأخف وزنًا، من النماذج المستخدمة من قبل لمراقبة حشرات أخرى، وبما يسمح بزيادة نطاق عملها. ويسعى المهندس صاحب الاختراع، والذى يعمل مديرًا تقنيًا فى شركة Tumbling Dice فى نيوكاسل إلى الحصول على براءة اختراع، حيث يقول إن متوسط الوقت الذى تستغرقه النحلة فى جمع غذائها هو عشرين دقيقة، و

نحل العسل يعمل على مكافحة العدوى

نحل العسل يعمل على مكافحة العدوى 28 مارس 2015 نيويورك أ ش أ اليوم السابع توصل فريق من العلماء الأمريكيين إلى احتواء نحل العسل على مجموعة مختلفة من الجينات، يتم تنظيمها بواسطة اثنين من الآليات المتميزة، لمحاربة الفيروسات والبكتيريا، طفليات الأمعاء، وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التى أجريت فى هذا الصدد. وتساعد النتائج التى توصل إليها العلماء على تطوير علاجات مستخلصة من نحل العسل تصمم خصيصا لأنواع معينة من الالتهابات. وقال ديفيد جالبريث من جامعة "بنسلفانيا" الأمريكية، إن نتائجنا تشير إلى أن تعبير الحامض النووى إلى مجموعات مختلفة من الجينات المستخدمة فى الاستجابات المناعية للفيروسات مقابل مسببات الأمراض الأخرى، ويتم تنظيم هذه الجينات المضادة للفيروسات من قبل اثنين من العمليات الواضحة للغاية. وأوضحت كريستينات جروزينجر مدير مركز بحوث اللقاحات فى ولاية "بنسلفانيا"، فى معرض الأبحاث المنشورة فى العدد الأخير من دورية "بلوس" مسببات الأمراض، أن النحل يفقد في المتوسط 30 بالمئة من طوائفه كل شتاء وبمعدل 25 بالمئة فى الصيف، حيث يصاب نحل العسل بأكثر من 20 نو

بكتريا النحل في أمعاء ملكة النحل تختلف عما في أمعاء الشغالات

بكتريا النحل في أمعاء ملكة النحل تختلف عما في أمعاء الشغالات ترجمة الدكتور طارق مردود اختلاف مجموعة البكتريا في أمعاء أفراد النحل تختلف حسب مصدرها نشر الباحثون أول تحليل شامل لبكتيريا الأمعاء التي وجدت في ملكة نحل العسل (Apis mellifera)، وأنها قد وجدت أن مجموعة الميكروبات microbiomes لدى الملكات تختلف كثيرا عن microbiomes النحل العامل. وقال "في العديد من الحيوانات، انتقال الـmicrobiome هو من الأم"، وقال المؤلف المشارك ايرين ل. ج. نيوتن، أستاذ مساعد في علم الأحياء في جامعة إنديانا. "في حالة عسل النحل، وجدنا أن الـmicrobiome لدى ملكة النحل لا تماثل تلك التي لدى الشغالات - ولا حتى نسل الملكة أو وصيفاتها. في الواقع، ملكة النحل تفتقر للعديد من المجموعات البكتيرية التي تعتبر أساسية لـmicrobiomes الشغالات". نتائج الدراسة، التي نشرت في مجلة علم الأحياء الدقيقة التطبيقية والبيئية، وعلى العكس من تطوير الـmicrobiome في كثير من الثدييات، يتأثر الـmicrobiomes لدى الرضع بالذي لدى أمهاتهم. لدى الإنسان يجري نقل الـmicrobiome للرضع خلال الولادة الطبيعية، فهي تمت

البكتريا التي وجدت في النحل تظهر إمكانية كونها بديلاً عن الصادات الحيوية

البكتريا التي وجدت في النحل تظهر إمكانية كونها بديلاً عن الصادات الحيوية ترجمة الدكتور طارق مردود خسارة كبيرة عندما يتعرض العسل الخام الطازج للمعاملة تشكل المقاومة للصادات الحيوية مشكلة جدية متفاقمة في العالم الغربي، وأعلنتها منظمة الصحة العالمية في نيسان من هذا العام عائقا كبيرا للصحة العامة. لقرون استعمل الناس العسل الخام لمحاربة العدوى، لكن العلماء كافحوا لكشف ما الذي يعطي العسل خصائص صادة للميكروبات. الآن حدد فريق باحثين من جامعة لوند السويدية مجموعة من 13 بكتريا حمض اللبن (ب ح ل) تأتي من معدة النحل وتوجد في العسل الطازج ولها القدرة على محاربة الممرضات. معدة العسل هي واحدة من معدتين لدى النحل تخزن الرحيق الذي تتقيأه الشغالات وتخزنه في الخلية. هذه البكتريا الحية تنتج معاً عدداً من المركبات الميكروبية الفعالة، مثل بيروكسيد الهيدروجين، أحماض دهنية ومفرزات anaesthetics، التي تستطيع أن تقتل البكتريا الأخرى المؤذية - يعتقد أن هذه هي الصيغة التي تحمي طائفة النحل من الانهيار. للأسف، تزال هذه البكتريا (ب ح ل) بمعالجة العسل الذي نشتريه من المحلات، لكن الباحثين يعتقدون الآن

علماء: النحل يتحصن من الأمراض بـ “صيدلية طبيعية” موجودة لديه

علماء: النحل يتحصن من الأمراض بـ “صيدلية طبيعية” موجودة لديه ترجمة الدكتور طارق مردود صيدلية نباتية يتحصن بها النحل ضد الأمراض قال علماء من أمريكا إن النيكوتين الموجود في نباتات التبغ يمكن أن يحمي النحل من الآفات المتطفلة. كما أوضح الباحثون تحت إشراف ليف ريتشاردسون من جامعة دارتماوث بولاية نيوهامشير الأمريكية في دراستهم التي تنشر اليوم الأربعاء في مجلة “بروسيدنجز ب ” التابعة للأكاديمية الملكية للعلوم في بريطانيا أن هناك مواد كيماوية أخرى موجودة في الرحيق الذي يمتصه النحل تخفف بشدة آثار الأمراض المعدية التي تنتقل للنحل مثل النيكوتين القلوي و الأنابازين ومركبات جليكوزيد ومركب كاتالبول. ويساعد النحل بأنواعه المختلفة في نقل حبوب اللقاح بين النباتات في معظم أرجاء المعمورة ولكن أعدادا كثيرة منه معرضة بشدة للإصابة بالأمراض والطفيليات مما يجعل الحياة النباتية على وجه الأرض تتعرض لمخاطر شديدة في حالة تفشي الأمراض بين النحل بأنواعه ونفوقه حيث يؤكد الخبراء أن نحو ثلثي إنتاج الغذاء في العالم يعتمد على تلقيح الحشرات وهو ما جعل الكثير من علماء الأحياء يبحثون في أسباب النفوق الجماعي ل

وحدة خاصة في البيت الأبيض لمكافحة انخفاض أعداد النحل

وحدة خاصة في البيت الأبيض لمكافحة انخفاض أعداد النحل بيروت - "الحياة"     أعلن البيت الأبيض عن استحداث وحدة خاصة تابعة له، مهمتها مكافحة انخفاض أعداد النحل في الولايات المتحدة. وقال البيت الأبيض في بيان نشر على موقعه الإلكتروني إنه أنشأ وحدة خاصة لدراسة التراجع الحاد في أعداد النحل في البلاد وكيفية مواجهته، تحمل اسم "فريق العمل الخاص بصحة الملقّحات". وستعمل هذه الوحدة أيضاً على تكثيف الجهود لزيادة نسبة الوعي العام وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص لمعالجة هذه المشكلة. وقال الرئيس الاميركي باراك أوباما في مذكرة رئاسية إنه "نظراً لاتساع الخسائر في أعداد النحل وحدّتها واستمرارها، فمن المهم جداً تكثيف الجهود واتخاذ خطوات جديدة لتعويض هذه الخسائر والمساعدة في إعادة أعداد النحل إلى المستويات الصحية". ويأتي إعلان أوباما وسط مخاوف من عواقب وخيمة من المحتمل أن تنتج عن انخفاض عدد النحل وتلحق بالمزارعين والمستهلكين على السواء. ووفقاً لبيان البيت الأبيض فإن "للملقحات تأثيرات اقتصادية كبيرة، فهي تساهم بأكثر من 24 بليون دولار في الاقتصاد