التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف أخبارالعلاج النحلي

امرأة هندية تسمح لمئات النحلات بالوقوف على وجهها

امرأة هندية تسمح لمئات النحلات بالوقوف على وجهها 15 يونيو 2019 تركت امرأة هندية مئات النحلات تغطى وجهها بشكل مرعب لرفع الوعي بالطبيعة. وفق لما نشره موقع لايف ليك، تركت امرأة تدعى "جيشا" والتي تعيش في ولاية كيرالا الهندية النحل يغطي وجهها بالكامل داعية الكثيرين للحفاظ على النحل، وظهرت تسير وسط طفليها وزوجها بدون خوف ودون أن تتعرض للدغ. وقالت أيضا إنها تعد العسل دواء واقيا مسموح للجميع بتناوله، داعية للحفاظ على النحل الذي يعمل على تكوينه، وأضافت أن تربية النحل في فناء كل منزل سيدر دخلا كبيرا على صاحبه وفائدة صحية كبيرة أيضا. تسعى جيشا لدخول موسوعة جينيس للأرقام القياسية بأكثر عدد نحل يغطيها.

العكبر لعلاج التهاب المعدة

العكبر (البروبوليس) قد يساعد في علاج التهاب المعدة ، قرحة هضمية ، سرطان المعدة الناجم عن الالتهابات Helicobacter pylori (H. pylori) العكبر (البروبوليس): العلاج في المستقبل ضد الأمراض المعدية المعوية التي تسببها هيليكوباكتر تبقى البكتريا Helicobacter pylori (H. pylori) ، التي توجد في المعدة عند حوالي 50 ٪ من البشر، وتبقى هناك طوال فترة عمر الشخص المصاب تقريبًا، مما يؤدي إلى اضطرابات عديدة متعلقة بالجهاز الهضمي بعد الإصابة الكاملة بالنفخة. ونظرًا لظهور المقاومة للمضادات الحيوية وتكرار العلاج وارتفاع تكلفته، فإن معظم استراتيجيات العلاج المعتمدة على المضادات الحيوية ليست فعالة جدًا في استئصال عدوى الملوية البوابية (H. pylori). إن السعي للحصول على علاج بديل خالٍ من هذه المضايقات هو أمر مطلوب حاليًا. واحدة من البدائل الهامة هي العكبر ، التي تنتجها نحل العسل Apis mellifera ، والذي تم استخدامه لعلاج الأمراض المختلفة لأنها تمتلك مجموعة واسعة من الخصائص البيوكيميائية. تم الإبلاغ عن البروبوليس كعلاج مفيد ضد الملوية البوابية، وهو سبب مهم للإصابة بالتهاب المعدة، قرحة هضمية، سرطان معدي، ورم الغ...

بحوث ودراسات مترجمة - 17

ثمة دراسة طبية أمريكية توصلت إلى نتيجة مفادها إمكانية معالجة القروح السكرية بالعسل، بالتالي إنقاذ أطراف المصابين بالسكري من البتر . فقد أجرت الباحثة جينيفر إيدي، من كلية الطب والصحة العامة في جامعة ويسكنسون الأمريكية، اختباراً يهدف إلى التشجيع على استعمال العلاج بالعسل على نطاق واسع، وذلك بعد أن نجحت في مساعدة نحو 12 من مرضاها على تجنب بتر أرجلهم . وأوضحت الباحثة إيدي، أن العسل يقتل الجراثيم لأنه يحتوي على مادة الأسيد، ويمنع الجرثومة من تعزيز مقاومتها للمضادات الحيوية . ويتمثل العلاج بوضع طبقة كثيفة من العسل على التقرحات، بعد إزالة اللحم المتآكل والجراثيم . وأكدت أنها لجأت الى العلاج بالعسل، بعدما فشلت كل العلاجات الأخرى، مشددة على أهمية هذا الأسلوب، علماً أنه يتم إجراء عملية بتر كل 30 ثانية في العالم، بحسب موقع الدليل الطبي العالمي .   وبينت أنه تم إيقاف اعطاء المرضى بالسكري جميع المضادات الحيوية، عندما تقرر البدء باستخدام العسل كعلاج للقروح، وحينها بدأت جراحهم تلتئم بسرعة . وتأمل إيدي في إستكمال انجاز هذا البحث ونشر نتائجه في مدة أقصاها عام 

بحوث ودراسات مختلفة - 16

    تأثير منتجات النحل على الفئران المسممة  ترجمة الدكتور طارق مردود أجرى معهد علم الأحياء الروماني تجربة عن تأثير منتجات النحل على الفئران المسممة صنعياً بالأسيتامينوفين (الذي يتلف الكبد عادة) على مستويات البروتينات المصلية.  نشر البحث في مجلة الصفحة 117-123، العدد1/2009، المجلد14. Analele Societatii Nationale de Biologie Celulara; 2009, Vol. 14 Issue 1, p117-123 استعمل في التجربة 60 فأراً قسمت بالتساوي إلى ستة معاملات: 1- الشاهد (المجموعة الضابطة)، 2- التغذية القياسية (المجموعةالأولى)، 3- تغذية بمنتجات النحل (المجموعة الثانية)، 4- تغذية بمنتجات النحل والغذاء الملكي(المجموعة الثالثة)، 5- المعاملة بالأسيتامينوفين (المجموعة الرابعة)، 6- تغذية بمنتجات النحل والمعاملة بالأسيتامينوفين (المجموعة الخامسة)، 7- تغذية بمنتجات النحل والمعاملة بالأسيتامينوفين مع الكثير من الغذاء الملكي (المجموعة السادسة). أعطي الأسيتامينوفين بالحقن تحت التخدير في الصفاق بمعدل 1غ/كغ من وزن الفأر على شكل محلول مائي ولمدة أسبوعين. احتفظ بالفئران في ظروف ط...

بحوث ودراسات مترجمة - 15

سم النحل لتصنيع أدوية تحارب عدداً من أمراض البشر!  طلال سلامة برن هل ينفع سم النحل لتصنيع أدوية مثل سم الثعابين؟ (( نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود )) بدأ وصول سم النحل الى الصيدليات بتركيبات مختلفة لمعالجة سلة من الأمراض البشرية. صحيح أن لدغة النحل مؤلمة وتؤدي، في بعض الأوقات، الى اللجوء الى الأدوية لإسكات سمها وألمها. بيد أن سم النحل، على غرار سم الثعابين، باشر وصوله الى الصيدليات، بتركيبات مختلفة، لمعالجة سلة من الأمراض البشرية. من جانبهم، يفيدنا الباحثون الهولنديون، في جامعة أمستردام، أنهم تمكنوا من تمييز بروتين، موجود في سم النحل، أطلقوا عليه اسم "ديفينسين 1"، يمكن من خلاله تصنيع أدوية أنتبيوتيك طبيعية، شديدة الفاعلية، مخصصة للاستعمال لعلاج الالتهابات الناجمة عن الحروق أم الجروح البالغة. علاوة على ذلك، يمكن استعمال هذا البروتين نموذجاً لتصنيع جيل متقدم من أدوية الأنتبيوتيك. ولا يقتصر الأمر على اكتشاف هذا البروتين فقط. مؤخراً، يفيدنا الباحثون البريطانيون، في جامعة بريستول، أنهم عثروا كذلك على مادة أخرى...