التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بحوث ودراسات مترجمة - 1



فيروس يستطيع أن يشرح عَـرَضاً واحداً لانهيار خلية النحل
هناك أخبار سيئة للمعاندين الذين مازالوا يجادلون بأن نحل العسل مازال عرضة للهجمات.
بقلم سوزان ميليوس
, Science News, - 2/12/2008
http://www.na7la.com/images2/newsbeehealth2.jpg
مازالت خلايا النحل في شمال أمريكا تفقد شغالاتها لأسباب ما زالت غير مفهومة, هذه الظاهرة تدعى معضلة انهيار خلية النحل colony collapse disorder. لكن الأبحاث الحديثة تقترح أن المسبب المسئول هو فيروس الشلل الحاد الإسرائيلي IAPV الذي يؤدي إلى العرض الرئيسي للمعضلة: تلاشى العدد الأكبر من النحل في الهواء.

في اختبارات على خلايا مرباة في دفيئات, نادراً ما تموت النحلات المصابة بالفيروس الإسرائيلي في الخلية. النحلات المصابة تموت في فضاء الدفيئة وبقرب جدرانها : هذا ما أذاعته ديانا كوكس-فوستر من جامعة ولاية بنسلفانيا في لقاء منظمة علم الحشرات الأمريكية Entomological Society of America في 18/11/2008.
خارج الدفيئات, تنتثر النحلات الميتة عَرَضاً على الأرض ولا تلاحظ بسهولة قبل أن تجدها الكانسات.
علماء النحل يكتشفون أداة لحل معضلة انهيار خلية النحل
عن موقع جامعة مينيسوتا
29/8/2008
أعلنت جامعة مينيسوتا أن علماءها قد أحدثوا اختراقاً في مجال الكشف عن مسبب مرض انهيار خلية النحل Colony Collapse Disorder (CCD) . اعتمد الكشف على استعمال طريقة تحليل يستعملها مختبر تابع للجيش الأمريكي تكشف عن البيبتيدات في العينة المختبرة.
وبما أن كل كائن لديه بيبتيدات خاصة به, وأن هناك قاعدة بيانات عن كل البيبتيدات, فإنه بتحليل عينات نحل يمكن اكتشاف الممرضات التي تحملها النحلة.
كانت الجامعة قد جمعت عينات نحل من مساحة واسعة من جنوب غرب الولايات المتحدة وقامت بتحليل البيبتيدات فيها فوجدت في عينتين فيروساً إسمه فيروس الفاروا- 1 Varroa destructor) virus-1), (VDV-1), فيروس النحل هذا اكتشف أولاً في أوروبا عام 2006, لذلك يسمى أيضاً فيروس النحل الأوروبي.
ينتقل فيروس الفاروا-1 عن طريق النحل والفاروا التي تتطفل عليه, وهو يتكاثر في خلايا كليهما, وهو قريب جداً من مجموعة الفيروسات التي تصيب النحل وتسبب تشوه الأجنحة والسلوك العدواني وموت الحضنة.
ويأمل العلماء أن يكتشفوا المسبب الحقيقي لمرض انهيار خلية النحل باستعمال هذه الطريقة.
الروس ينقذون الأمريكان من مشكلة انهيار خلية النحل
النحل الروسي يقيم في البيت الأبيض! (هذا شيء جيد.)
بقلم كيم فلوتوم
هذه فكرة عما حدث في مشكلة انهيار خلية النحل.
قديماً ... منذ حوالي 50 سنة، اجتمع علماء نحل من الجامعات ومن وزارة الزراعة الأمريكية لدراسة مشكلة أهمت النحالين في كل أنحاء أمريكا لسنوات. اشتكى النحالون من أنهم يجدون خلايا خالية من النحل دون أي أثر يمكن أن يدلهم على ما حدث للنحلات. أظهر البحث السريع أن هذه ليست مشكلة حديثة، وقد حدثت عدة مرات في السنوات السابقة منذ أن بدئ بتسجيل الأحداث.
مع الوقت، استجمع العلماء قواهم لعمل شيء لحل مشكلة النحالين، لكن المشكلة اختفت خلال موسمين، وفي الموسم الثالث عندما أرادوا مواجهة المشكلة وتقرير ما يجب فعله، وجدوا أن المشكلة قد خبت ولم يستطيعوا العثور على عينات لفحصها.
واحد من العلماء سمع وهو يقول أنه (كانت مهمة حقيقة بأن تجد سبب المشكلة لما أسماه "مرض الاختفاء" لأنه في كل مرة يتجمعون فيها لدراستها.."يختفي المسبب اللعين".) هذا الربيع، بدا أن المسبب "اللعين" قد اختفى أيضاً. وجرى التساؤل: لماذا تحدث هذه المشكلة؟، مع أن النحالين قطعوا شوطاً طويلاً في المحافظة على صحة النحل: إدارة تغذية فضلى، قفائر نظيفة، تحكم آمن بالإصابة بالحلم من قبل النحالين، طبعاً فإن النحل والنحالون كلهم موضع شبهة في سبب ما حدث.
في نهاية الأسبوع الماضي، نشرت الصحافة نقلاً عن البيت الأبيض ووزارة الزراعة الأمريكية عن أمر آخر يبدو أنه جلب مشكلة اختفاء النحلCCD إلى الباب هذا العام: نحل عسل يملك بعض المقاومة لأحد ما يشتبه أنه من مسببات اختفاء النحل: حلم الفاروا.
في الأسفل، في باتون روج Baton Rouge, La., هناك مختبر أبحاث نحل العسل، حيث استوردوا وانتخبوا عدة سلالات نحل متميزة من شرق روسيا حيث عاش النحل لمئات السنين مع الفاروا. خلال هذه المدة تلقت النحلات ضربات قوية من هذه الفاروا، ولكن لم تمت جميعها. في الحقيقة، بعضها نجا ومنها تم استجلاب سلالة مقاومة للفاروا وللحلم القصبي إلى أمريكا. وبعد تمحيص دقيق وعزل طويل للتأكد من خلوها من الأمراض والطفيليات، بالإضافة لتربية متحكم بها لزيادة مقاومتها أكثر، ثم جرى توفيرها للنحالين الذين يحتاجون لها.
نتائج استعمال النحالين لسلالة النحل الروسية هو استعمال أقل بكثير (وغالباً بدون) كيماويات لمكافحة الفاروا للمحافظة على صحة النحل. ولذلك صاروا يصرفون أقل من المال ومن الجهد في هذا المجال من عملهم وأصبح النحل أكثر إنتاجية. بالإضافة إلى أنهم صاروا يفقدون خلايا أقل وبالتالي قلت التكاليف أيضاً. محصلة ذلك، تربية هذه السلالة من النحل يوفر الوقت والنقود ويحافظ على البيئة ويحد من أي تهديد لإنتاجية الخلايا. والآن يوجد حتى "منظمة مربي النحل الروسي" لضمان التحكم بالنوعية. بالنسبة للنحالين في كل مكان: الروس قادمون.
والآن، كما يبدو، الروس قادمون إلى البيت الأبيض أيضاً. في تموز/يوليو ستتلقى خلية البيت الأبيض إحدى هذه الملكات الروسية المنتخبة المقاومة للفاروا. خطط البيت الأبيض وأمانة وزارة الزراعة الأمريكية في الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2009، سيعيش الروس في البيت الأبيض. أليس هذا جميلاً؟
اكتشاف سبب انهيار خلية النحل؟
Colony Collapse Disorder: Cause Discovered?
دراسة جديدة تدّعي أنها حدّدت سبب (والأصح: أسباب) انهيار خلية النحل، مرض النحل الغامض الذي مازال يقتل النحل.
25-5-2010
كيم فلوتوم (محرر مجلة Bee Culture )
أعلنت وزارة الزراعة الأمريكية في 25/5/2010 عن عثورها على دليل مبدئي يقترح ممرضين اثنين، يمكن أن يقود عملهما مع بعض لانحدار خلية نحل العسل الذي يسمى حالياً اعتلال انهيار خلية النحل CCD .
هذا الهجوم المترادف اقترح سابقاً، هنا وفي تقارير أخرى، لكن هذا أول تقرير يعطي صيغة شبه علمية. وقد قاد باحثوا مونتانا هذا البحث باتجاه ما بدا أنه متاهة من الإحساس العام في الوسط الأكاديمي التقليدي، الذي تعلق بالاشتباه بالفيروس الإسرائيلي فيما مضى كسبب يقود لعلة انهيار خلية النحل.
حاضر العالم في وزارة الزراعة الأمريكية جاي إيفانس Jay Evans من مختبر بيلتسفيل للنحل Beltsville Bee Labمبيناً اكتشافه في المؤتمر العام للميكروبيولوجيا المنعقد في سان دييجو، كما تحدث في مقابلة صحفية.
الممرضان المكتشفان ليسا على علاقة وثيقة ببعضهما. الأول فطر يلصق بنوزيما سيرانا Nosema cerena ويدخل القناة الهضمية للنحلة ويدمر الخلايا الظهارية ويمنعها من إكمال دورة حياتها. تؤمن هذه الخلايا المدمَّرة طريقاً لفيروسات رنا RNA  من فصيلة ديسيتروفيريداي Dicistroviridae لتدخل وتحدث دماراً.
يشتبه العالم جاي بإجهادات أخرى تحدث في نظام نحل العسل وتشارك بذلك الاعتلال، وبالتحديد سوء التغذية، ويرى أن علة انهيار خلية النحل تميل لأن تكون ظاهرة فصلية تحدث أساساً في الربيع عندما تبدأ الطائفة نشاطان مجهدان كثيراً. على النحل الذي أمضى الشتاء أن يبدأ بجني غذاء جديد لإطعام الحضنة الجديدة، وفي نفس الوقت عليه تحويل هذا الغذاء الجديد إلى هلام ملكي لإطعام الشغالات الفتية التي تحتاج إليه لكي تنمو جيداً. في الحالة العادية يقوم النحل بواحد من النشاطين وليس كليهما، وليس في نفس الوقت أبداً. كلا النشاطين مرهق جداً ويؤدي لصرف النحل لكميات استثنائية من الطاقة: غالباً ما يسحب بروتين من جسمه لتأمين هذا الطلب الإضافي.
يحتاج النحل لمواجهة هذا التحدي الغذائي لكميات معتبرة من الغذاء للاستمرار بهذه النشاطات، لكن النحل المصاب بالنوزيما سيرانا غير قادر على استهلاك غذاء كافي لإنجاز هذا العمل. جائعاً حتى الموت بسبب هذه المعضلة، كنتيجة، وشبهة، تنهار خلية النحل.
التوصية التي يمكن تقديمها لمساعدة النحالين لمواجهة علة انهيار خلية النحل، حتى الآن على الأقل، هي زيادة مخزون الغذاء في الخريف ليستهلكه النحل في الربيع، ومكافحة فطر النوزيما.



لقاح لإنقاذ نحل العالم المهدد بالفناء لأسباب "غامضة"
(CNN)— ميامي، الولايات المتحدة الأمريكية
تُجري شركة متخصصة بمجال التكنولوجيا الحيوية تجارب على لقاح جديد سيكون الأول من نوعه، مخصص لمواجهة فيروسات تصيب النحل، وذلك بعد التراجع المخيف في أعداد تلك الحشرة المفيدة بالولايات المتحدة وأوروبا، نتيجة لأسباب غامضة لم يتمكن العلماء من تحديدها بعد.
http://www.na7la.com/images2/newsbh8.jpg 
النحل يواجه ظاهرة حيّرت العلماء

وتنبع أهمية اللقاح من واقع أنه من دون النحل، فإن إنتاج العالم من الخضار والفاكهة والمكسرات سيتراجع بمقدار الثلث، وذلك دون الإشارة إلى النقص الذي سيصيب كميات العسل المتوفرة عالمياً، خاصة وأن هذا الخطر بات داهماً أكثر مما يعتقد، بعد الخسائر التي طالت قفران النحل حول العالم.
ففي الولايات المتحدة، خسر النحالون 37 في المائة من قفرانهم عام 2008، وذلك بعدما خسروا 31 في المائة منها عام 2006، وذلك بحسب تقديرات وزارة الزراعة.
ويطلق العلماء على ما تتعرض له القفران وصف "متلازمة انهيار القفران" أو CCD ويظهر ذلك بنفوق النحل البالغ العامل خلال وجوده خارج القفير، غير أنهم عجزوا حتى الساعة عن معرفة ما إذا كان ذلك الشذوذ نتيجة لإصابة النحل بفيروس ما أو أنه ناجم عن أسباب أخرى.
وفي هذا الإطار، تقول شركة "بي لوجكس" إنها طورت لقاحاً يمكنه مواجهة كل الفيروسات التي قد تسبب ظاهرة CCD، وذلك باعتماد الهندسة الحيوية. 
وتقوم الشركة على تعاون علمي بين إيال بن شانوش، 49 عاماً، وهو مختص بالشؤون التكنولوجية، وقد سبق له المشاركة في تصميم أول شريحة "بانتيوم" إلكترونية لشركة "إنتل،" وبين العالم آلان سيلا، 71 عاماً، الخبير في تتبع التركيبة الجينية للفيروسات التي تصيب النحل. 
ويقول بن شانوش: "لم يكن هناك الكثير من الاهتمام بصحة النحل من قبل، ومهمتنا تقتضي سد هذا النقص،" وفقاً لمجلة فورتشن.

وذكر بن شانوش أن اللقاح الذي يحمل اسم "ريميبي" يخضع حالياً للتجربة، حيث يقدم لمجموعة من قفران النحل من خلال الغذاء، وبعد نجاح التجارب والحصول على الموافقة الرسمية، فسيطرح اللقاح في الأسواق بسعر دولارين للعلبة، علماً أن كل قفير بحاجة إلى علبة واحدة شهرياً. 
من جهته أعرب جيف بيتس، مدير مختبر أبحاث النحل في وزارة الزارعة الأمريكية عن تفاؤله بفرص نجاح "ريميبي" باعتبار أنه يستهدف مجموعة متنوعة من الفيروسات، وهو أمر مفيد في ظل جهل العلماء حتى الساعة للسبب الأساسي لما يتعرض له النحل. 
وأضاف بيتس: "لقد بدأ الوقت ينفد، وستتأثر سلسلة غذاء البشر قريباً (بفقدان النحل) ويبدو أن هذا اللقاح يستحق التجربة."يذكر أن مستوطنة النحل الواحدة، تضم نحو 20 ألف نحلة في فصل الشتاء، وترتفع إلى 60 ألف نحلة في الصيف.



سلاح جيني ضد قاتل النحل (حلم الفاروا)
بقلم فيكتوريا جيل
Genetic weapon against bee killer
By Victoria Gill 
BBC News 


طور الباحثون تقنية جينية التي يمكن بها تنشيط الكفاح ضد العدو الأسوأ للنحل: حلم الفاروا Varroa.
مكن الأسلوب الباحثين من "تعطيل" الجينات في حلم الفارواVarroa : الطفيلي الذي يستهدف نحل العسل.
ويقول العلماء: في نهاية المطاف يمكن أن يستعمل هذا الأسلوب لفرض "التدمير الذاتي" للحلم.
العلاج هو الآن في مرحلة تجريبية مبكرة، ولكن يمكن تطويرها إلى عقار مضاد للفاروا 
Varroa.
يعتبر حلم الفاروا 
Varroa destructor على نطاق واسع الآفة الرئيسية التي تؤثر على النحل الأوروبي، وقد ارتبطت هذه بالتدهور العالمي لهذه الحشرات المؤبـّرة.
الدكتور جايلز بودج من وحدة النحل الوطنية 
the National Bee Unit في يوركشاير، الذي شارك في الدراسة، قال: يعمل الحلم على "شكل حاد من التطفل" بشكل خاص. وأوضح أن ما يعادله بالنسبة للإنسان كوجود "كائن حي على ظهرك حجمه كحجم طاولة العشاء، كما يخلق ثقباً يمكن من خلاله امتصاص الغذاء كما يمكن من خلالها أن يغذي نسله". "الثقب لا يختم، فهم يشربون الدم من خلاله ويحقنون الفيروسات فيه."

جاء لمعالجة هذه الآفة البغيضة باحثو النحل المتخصصون وأخصائيو الطفيليات معا لتسخير طريقة تسمى تدخل الحمض النووي الريبي 
(RNAi). هذا يشمل وضع قطعة صغيرة من الشفرة الوراثية في الكائن الحي. هذا الرمز يلغي جيناً معيناً، أي يعطله تماماً. أضاف الباحثون هذه القطعة من المادة الوراثية للتوصل إلى حل يدمرون فيه حلم الفارواVarroa ،ووصفوا في مجلة (Parasites and Vectors)أنه عبر هذا الامتصاص (للدم)، ستجد معاملتهم التجريبية  طريقها الى الحلم وتغلق الجين الذي كانوا يستهدفون.

خداع ذكي
    قاد الدكتور آلان بومان من جامعة أبردين البحث وقال للبي بي سي نيوز أن الهدف "خداع النظام المناعي للحلم" وجعله يهاجم نفسه. وأوضح الدكتور بودج أن هذا يمكن من "السيطرة على التعبير الجيني في الحلم".
" لقد استهدفنا في التجربة جيناً غير مميت، لكي نكون قادرين على مراقبة ما اذا كان لدينا إمكانية إبطاله بنجاح.
"الآن ، سنقوم ببحث لاستهداف الجينات التي، عندما نقوم بتعطيلها، لن يكون الحلم قادراً على إصلاحها".

يأمل الباحثون في السنوات القادمة في تطوير هذا إلى عقار، والذي يمكن إضافته إلى طعام النحل من أجل حمايته من الفاروا. وأوضح الدكتور بادج: "الحلم يختفي في الغذاء الذي يقدمه النحل الآخر في الطائفة ليرقات نحل العسل" ، وأضاف: "إنهم يختفون لعدة أيام في هذا الغذاء، لذلك يمكن لمربي النحل أن يضع العقار في طعام الحضنة، والحلم -من خلال سلوكه العادي- سوف يدخل حيز الاتصال مع هذا العقار".

هذا يمكن أن يحل لغزاً بالنسبة لمربي النحل: كيفية معالجة الحلم دون الإضرار بالنحل وهما يعيشان باتصال  وثيق مع ذلك.

حالياً، يستخدم النحالون مواد كيميائية، أو مبيدات عناكب، في جرعات مسيطر عليها بعناية للسيطرة على الطفيليات، حتى أنهم يستخدمون أساليب الاصطياد: إزالة الحلم جسديا من خلايا النحل.
وقال الدكتور بومان : "هذا [أسلوب جديد] يمكن من استهداف الحلم في الخلية. واضاف "سيكون انتقائياً تماماً: انه لن يستهدف النحل ولن يؤثر على أي حشرات مؤبـّرة أخرى، مثل الدعاسق 
ladybirds ".


وحذر البروفيسور فرانسيس راتنييكسRatnieks Francis ، الباحث في النحل من جامعة ساسكس ، أنه سيمر وقت طويل قبل أن يمكن تطبيق هذه التقنية في مكافحة الفاروا. وقال "قد يكون من الممكن استخدام تقنيات الجينات كضربة قاضية مثل [RNAi] لمعرفة المزيد عن علم وظائف الأعضاء في الآفات واستغلال هذا لتطوير طرق السيطرة عليها، وربما من خلال تطوير وتطبيق المبيدات الحديثة،". وأضاف "لكن القيام بذلك عملية هائلة تنطوي على [سنوات عديدة] من الاختبار والتصديق."

ترجمة الدكتور طارق مردود

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا

  حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا أسئلة وأجوبة والمزيد من الأسئلة لماذا حمض الأكساليك؟ تقرير راندي أوليفر لاحظ النحالون الأوروبيون ، الذين تعاملوا مع الفاروا لفترة أطول بكثير مما لدينا ، والذين غالبًا ما يواجهون لوائح لا تنظر بشكل إيجابي للمواد الكيميائية التي قد تلوث العسل ، أن الفاروا عرضة للأحماض العضوية - مثل الفورميك (في النمل) ، والأسيتيك ( الخل) واللبن (حمض الحليب) والليمون (الحمضيات) والأكساليك (في العديد من النباتات ، بما في ذلك الأوكساليس). لقد أجروا بحثًا رائدًا كبيرًا حول فعالية كل من هذه. أظهر كل من حمض اللاكتيك وحمض الخليك بعض الفعالية في قتل الفاروا ، ولكن الأكساليك أصبح الحمض العضوي (المحتوي على الكربون) المفضل. تمت الموافقة عليه واستخدامه كثيرًا في عدد من الدول الأوروبية وكندا ونيوزيلندا. لم يتم تسجيله بعد للاستخدام في الولايات المتحدة ، وعلى هذا النحو ، فإن هذه المقالة موجهة إلى أصدقائنا الأجانب ، وهي إعلامية فقط لمربي النحل في الولايات المتحدة. قدمت ABF ، برئاسة تروي فور ، التماسًا إلى الفيدراليين لتسجيل OA في شراب السكر ، بناءً على بحث أجرته ماريون إليس ، من جامعة

مكونات العكبر قد تساعد في تثبيط أو منع تقدم مرض باركنسون (الشلل الرعاش)

إستر فينيثيل حمض الكافييك يمنع 1 - ميثيل - 4 - فينيل - 1،2،3،6 – تيترا هيدرو بيريدين tetrahydropyridine بفعل تجديد الأعصاب Neurodegeneration. يرتبط مرض باركنسون مع فقدان الخلايا العصبية لمادة الدوبامين العصبي dopaminergic في المادة الرمادية في الدماغ وانخفاض مستويات الدوبامين المخطط striatal dopamine. ونحن الآن نقول إن إستر فينيثيل حمض الكافييك (CAPE)، وهو العنصر النشط في العكبر، يخفض الدوبامين العصبي الموهن ويمنع فقدان الدوبامين في نموذج الفأر MPTP من مرض الشلل الرعاش. ويرتبط تأثير CAPE الحامي للأعصاب مع تخفيضات ملحوظة في iNOS وتأثير كاسباس 1 caspase 1. بالإضافة إلى ذلك ، يحول CAPE دون التسمم العصبي التي يسببها MPP+ في المختبر، ويثبط مباشرة تحرير MPP+ للسيتوكروم ج و العامل المحرض لموت الخلايا المبرمج (AIF) من الميتوكوندريا. وهكذا، فإن CAPE قد تكون لها آثار مفيدة في إبطاء أو منع تطور مرض باركنسون والاضطرابات العصبية الأخرى.   نقلا عن  Apitherapy News  على الإنترنت. الأربعاء ، مايو 11، 2011 

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا يزور نحل العسل مجموعة واسعة من الأزهار بحثاً عن الرحيق وحبوب الطلع. وتسهيلاً لدراستها يمكن تقسيم النباتات التي يزور النحل أزهارها إلى ما يلي: التصنيف حسب النوع: 1- الأشجار المثمرة: اللوزيات:  لوز، مشمش، كرز، خوخ، جانرك، دراق. التفاحيات:  تفاح، أجاص، سفرجل. أشجار فاكهة أخرى: رمان، صبار، إكي دنيا. 2- الأشجار والشجيرات الحراجية: الكينا، الآس، الزيزفون، الليغستروم، الزعرور، السماق، الصفصاف، الوزال، السدر، الجربان، المسكة، الصفورة اليابانية. 3- المحاصيل: أ-  محاصيل علفية:  برسيم، بيقية، فصة. ب-  محاصيل حقلية:  ذرة، قطن، فول سوداني، يانسون، حبة البركة، عباد الشمس، السمسم. 4- الخضراوات:   خضار العائلة القرعية:  الخيار، القثاء، الكوسا، البطيخ الأحمر والأصفر، القرع واليقطين.   خضار العائلة الصليبية:  الفجل واللفت إذا تركت حتى مرحلة الإزهار.   الخضار البقولية:  الفول، البازلاء، الفاصولياء، اللوبياء.   خضار العائلة الخبازية:  البامياء.   خضار العائلة الباذنجانية:  البندورة، الفليفلة، الباذنجان.   خضار العائلة الخيمية: