التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١٩

الصحة العامة لخلايا نحل العسل تتحسن فعليًا في ظل وجود الإنتاج الزراعي.

في دراسة حديثة، وجد باحثون من معهد جامعة تينيسي للزراعة أن الصحة العامة لنحل العسل قد تحسنت في وجود الإنتاج الزراعي، على الرغم من زيادة التعرض للمبيدات الزراعية. في حين أن التقارير الإعلامية الأخيرة قد أدانت المبيدات الزراعية التي يشيع استخدامها باعتبارها ضارة بصحة نحل العسل، فقد وجد العلماء في جامعة تينيسي للزراعة أن قامت دراسة بعنوان "تأثير المحاصيل الزراعية وآثار المبيدات الحشرية على السمات البيولوجية لنحل العسل" التي نشرت في عدد حديث من مجلة علم الحشرات الاقتصادية، بتقييم آثار زراعة المحاصيل الحقلية، بما في ذلك الاستخدام التقليدي لمبيدات الآفات، على صحة نحل العسل. أشارت النتائج إلى أن صحة خلايا النحل كانت مرتبطة بشكل إيجابي بوجود الزراعة. وفقا للدراسة، يكافح النحل في منطقة غير زراعية لإيجاد موارد غذائية كافية وإنتاج عدد أقل من النسل. "لا نقول أن المبيدات ليست عاملاً في صحة نحل العسل. يقول محمد البراقي، الباحث الرئيسي وزميل ما بعد الدكتوراه في قسم علم الحشرات وعلم أمراض النبات بجامعة تينيسي: كانت هناك بعض الأحداث خلال الموسم حيث تسببت تطبيقات المبيدات الحشرية في

استعمال تربية النحل في تقويم السجناء

مرتدياً قفازات بيضاء وقناع الوجه، وهو يقيس كمية من العسل، في أحد مناحل النحل، يقضي الشاب الألماني (محمد) ذو الأصول المغربية، والبالغ من العمر 24 عاماً، عقوبة السجن في مؤسسة ريمشايد الإصلاحية بولاية شمال الراين فيستفاليا، غرب ألمانيا، وذلك منذ مايو (أيار) 2018. ويشارك محمد خلال سنوات السجن، في برنامج تربية النحل، الذي تريد به الإصلاحية أن تسلك طريقاً لم يسبقها إليها أحد حتى الآن، ألا وهي تشغيل السجناء بشكل مجدٍ وبتأثير علاجي، مع تقديم شيء من أجل حماية البيئة، باستخدام 3 ملايين نحلة. ويدعو وزير العدل بولاية شمال الراين فيستفاليا، بيتر بيزنباخ، للاقتداء بهذا النموذج خارج ولايته أيضاً. ورغم وجود مناحل بشكل متفرق في سجون ألمانية أخرى، فإن ولاية شمال الراين فيستفاليا تتبنى فكرة جديدة، حيث يشارك كثير من المؤسسات في توزيع العمل في المشروع، وهناك تعاون مع محال ومزارعين يسمحون للسجناء في المؤسسة الإصلاحية المفتوحة، بالعمل في حدائق الفاكهة المملوكة لهم. تعتبر تربية النحل برنامجاً غير مألوف في سجن مخصص للرجال فقط، اعتاد فيه سابقاً شباب غلاظ استعراض عضلاتهم. وكان يورجين كريمر (62 عاماً)، رئيس