التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بحوث ودراسات مترجمة - 7


إنهاء استخدام مبيدات الآفات ذات الرائحة؟ ربما!
ترجمة الدكتور طارق مردود
http://www.na7la.com/new2/pests.jpg

كشف علماء المملكة المتحدة عن طريقة طبيعية لتجنب استخدام المبيدات تساعد في إنقاذ النباتات من الهجوم عن طريق إعادة صنع طارد الحشرات الطبيعي. و، لأول مرة، تمكن علماء من جامعة كارديف ومركز البحث روتامستد من صنع جزيئات صغيرة تعكس الرائحة الطبيعية المعروفة لطرد الحشرات.

العلماء كانوا قادرين على جعل رائحة الجزيئات مماثلة لطارد الحشرات، من خلال توفير الانزيم، ((
S)-germacrene D synthase)، مما يؤدي إلى رائحة، مع جزيئات ركيزة بديلة. كما تم اختبار فعالية رائحة أو عطر للعمل كطارد حشرات. ووجد الفريق أن الروائح صدت الحشرات ولكن في حالة واحدة على عكس السلوك - وهو جاذب - لوحظ الأمر الذي يثير احتمال أن تكون قادرة على تطوير جهاز فخ وقتل.

"ونحن نعلم أن العديد من الكائنات الحية تستخدم رائحة للتفاعل مع أعضاء من نفس النوع وتحديد مضيفي الطعام أو لتجنب هجوم من الطفيليات"، وفقا للأستاذ رودولف
Allemann من جامعة كارديف للكيمياء، الذي قاد فريق البحث.
"ومع ذلك، فإن الصعوبة تكمن في أن رائحة الجزيئات علميا غالبا ما تكون متقلبة للغاية، وغير مستقرة كيميائيا ومكلفة لإعادة إنشاءها. هذا يعني، حتى الآن، أن التقدم كان بطيئا للغاية في إعادة الروائح التي تشبه الأصلي". وأضاف: "من خلال قوة التقنيات الحيوية رواية كنا قادرين على جعل الحشرات جزيئات الرائحة طارد التي تختلف هيكليا ولكن مماثلة وظيفيا للأصلي".

عن طريق تصميم المبيدات السامة تستخدم بشكل واسع لقتل، والحد من أو طرد الحشرات والأعشاب الضارة والقوارض والفطريات أو الكائنات الحية الأخرى التي يمكن أن تهدد الصحة العامة والاقتصاد. وقد أثار العديد من المخاوف بشأن المخاطر المحتملة للبشر وتأثير ذلك على البيئة والنظام البيئي المحلي.
وقال البروفيسور جون بيكيت
FRS من بحوث روتامستد: "هذا هو طفرة في تصميم عقلاني من الروائح يوفر طريقة جديدة لإنتاج رائحة مع خصائص مختلفة ومنها يمكن أن تكون أفضل من الأصل ولكن في نفس الوقت الحفاظ على النشاط الأصلي.
"باستخدام ركائز بديلة للأنزيمات المشاركة في التركيب الحيوي يجند (رائحة الحيوي). ونحن يمكن أن نخلق مساحة كيميائية مناسبة لإعادة الإنتاج، مع التركيب الجزيئي المختلف، ونشاط الرائحة الأصلي".

نأمل أن أبحاث الفريق يمكن أن توفر طريقة جديدة لتصميم وتطوير جزيئات رائحة صغيرة التي سوف يكون خلاف ذلك من الصعب جدا الإنتاج بالأسلوب العلمي والتجاري المعتاد. 

لا تستهن بلسعة النحل
ترجمة الدكتور طارق مردود
http://www.na7la.com/images6/beesting.jpg


السوسنة - لا تتوقف لسعة النحلة على الإيلام الجسدي فحسب فقد ذكرت طبيبة الأطفال الألمانية مونيكا نيهاوس أن لدغات النحل في جسم الطفل قد تهدد حياته منها الإصابة بهبوط في الدورة الدموية أو فقدان الوعي أو قد يؤدي إلى توقف التنفس إلى جانب فقدان الوعي والصدمة التحسسية.

..واضافت نيهاوس، أنه في حالة ظهور أعراض مثل هذه بعد لسعة النحل فإن ذلك يدل على إصابة الطفل بما يسمى الإستجابة التحسسية .
(نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود)
ولتجنب المضاعفات تنصح مونيكا في حال ظهور مثل هذه الأعراض بنقل الطفل مباشرة إلى المستشفى وقبل ذلك يجب القيام بإسعافات أولية مثل أن يلعق الطفل مكعب ثلج وأن تلف منشفة باردة حول عنقه حتى لا تتورم نتيجة اللدغة بالإضافة أنه يجب أن تتوافر في المنزل مواد مسعفة.

المصدر: السوسنة على الإنترنت التاريخ: 27/04/2014 


نحل العسل يكون أكثر فعالية في تأبير اللوز عندما تكون أنواع النحل الأخرى موجودة

http://www.na7la.com/haj/Xylocopa%20caerulea.png

إعداد إدارة الموقع

في بحث عالمي أجري في بساتين كاليفورنيا وجد العلماء أن فعالية نحل العسل في تأبير زهور اللوز تكون أعلى بوجود أنواع أخرى من النحل. وقد نشر هذا فريق دولي كبحث رائد في مداولات الجمعية الملكية.
عندما يتواجد نحل البساتين الأزرق والأنواع الأخرى من النحل البري ترعى في بستان اللوز مع نحل العسل، تتغير سلوكية نحل العسل في تلقيح أزهار اللوز وينتج عن ذلك فعالية أكبر في التأبير. هذه المعطيات تبين ضرورة الحفاظ على المؤبرات الأخرى وتشجيع مشاركتها في تلقيح المحاصيل.

اللوز محصول رئيسي في ولاية كاليفورنيا حيث تبلغ مساحة بساتين اللوز 800 ألف أيكر ويحتاج كل أيكر إلى خليتي نحل للتأبير. وقد فاقمت المشاكل الصحية التي يتعرض لها النحل من مشاكل تأبير المحاصيل. 
تاريخ النشر: 11-1-2013     المصدر: مجلة بلوس واحد PLoS One

اكتشاف فيروس جديد يصيب النحل..!
واشنطن (أ ف ب)

أفاد باحثون أميركيون وبريطانيون أن فيروسا معديا جدا تنقل عدواه عثة تعرف باسم «فاروا» يسهم في القضاء على ملايين النحل في العالم. وهذه العثة، التي تتغذى من دم النحل البالغ أو في المرحلة اليرقانية، يثقب جلد النحل ويشوه أجنحتها.
وتظهر الدراسة أن هذا الفيروس زاد انتشاره في صفوف النحل داخل قفرانها من 10 إلى 100%. وترافق هذا التحول مع ارتفاع معدله مليون مرة في عدد جزئيات الفيروس، الذي يصيب النحل في ما بينها ومع تراجع كبير في تنوع الفيروس ما أدى إلى بروز سلالة قوية جدا منه.

وقدرة هذه العثة على تغيير البيئة الفيروسية بشكل دائم لدى النحل قد تكون أحد العوامل التي تقف وراء الظاهرة المجهولة المصدر التي تعرف باسم «كولوني كولابس ديزوردر» أو «سي سي دي» التي تسجل منذ العام 2005 وتؤدي إلى نفوق ملايين النحل البالغ في القفران فجأة.

وسجلت هذه الظاهرة في الولايات المتحدة وفي أوروبا ومناطق أخرى من العالم. وظاهرة «سي سي دي» والنفوق الكبير للنحل خلال الشتاء قد يفسر من خلال هذه السلالة الجديدة من الفيروس الذي يبقى في جسم النحل حتى بعد إزالة العثة منه. والعثة «فاروا» تعيش على جلد النحل وتتكاثر عليه وتتغذى من دم النحل.

وتسهل العثة انتشار الفيروس الممرض لأنها تلعب دور الخزان الفيروسي وحاضنة للفيروس. لكن واضعي الدراسة أشاروا إلى أن أربعة فيروسات مرتبطة بالاختفاء المفاجئ للنحل في القفران وهي غير منقولة عبر العثة «فاروا» في هاواي. وهذه السلالة الفيروسية الجديدة تنتقل بشكل طبيعي بين النحل من خلال الغذاء أو عند التكاثر. لكن العثة تدخل هذا العامل الممرض مباشرة في دم النحل وعندما تكون تقتات ما يشكل طريقة جديدة لانتقال العدوى وتتجنب حواجز الحماية الطبيعية لدى النحل على ما يوضح الباحثون. وهذا الفيروس الذي يضم تسع جينات فقط شبيه في تركيبته بالفيروس المسؤول عن شلل الأطفال لدى البشر.
نقلا عن ناس - mbc


حقيقة الفيروس المكتشف حديثاً...!..!

http://www.na7la.com/animals/beesmed.jpg

الدكتور طارق مردود

نشر على نطاق واسع خبر اكتشاف فيروس جديد ينقله حلم الفاروا ويتسبب بموت أعداد كبيرة من طوائف النحل في كل أنحاء العالم!. وقد نقلنا هذا الخبر كما هو. ولكن لما تحرينا عنه في مصدره الأساسي تبين أن هناك مغالطة في الموضوع!.
فكما نشر في موقع جامعة شيفيلد البريطانية - والمشتركة في الدراسة - أن الفيروس هو فيروس تجعد الأجنحة _ وهو فيروس معروف سابقا بإصابته للنحل - ومعروف أيضاً أن حلم الفاروا ينقله من نحلة لأخرى. إذن ما الجديد؟!.

الجديد هو ظهور سلالة جديدة من الفيروس _ فيروس تجعد أجنحة النحل _ شديدة الضراوة وينقلها لدرجة كبيرةأيضاً حلم الفاروا.

الخبر كما نشر في موقع جامعة شيفيلد هو: "أظهرت الأبحاث التي أجريت في هاواي من قبل باحثين من جامعة شيفيلد، وجمعية البيولوجيا البحرية، ووكالة أبحاث الأغذية والبيئة، وجامعة هاواي، ونشرت في مجلة ساينس العلمية، أظهرت كيف أن حلم الفاروا تسبب بأن فيروس تشوه الجناح (
DWV) - وهو ممرض فيروسي معروف - قد ازداد تواجده في طوائف نحل العسل من 10 في المائة إلى 100 في المائة. وترافق هذا التغيير بزيادة مليون ضعف في عدد جزيئات الفيروس التي تصيب نحل العسل مع انخفاض هائل في تنوع السلالة الفيروسية مما أدى إلى ظهور سلالة DWV شديدة الضراوة."

ويعتقد الباحثون أن هذا التحول أدى لتغيير كبير في الوضع الصحي لطوائف النحل وأن هذا من العوامل الرئسيية في معضلة (اعتلال) انهيار طائفة النحل
CCD.

نحل ضد الألغام الأرضية
ملحق العربي العلمي

http://www.na7la.com/images3/nsco3.jpg
استعمالات خاصة للنحل اعتماداً على غريزته
من بعد عشرة أمتار سيدهشك صوت مليون نحلة عسل إذ أنه لن يبدو أزيزاً منفرداً وإنما يماثل صوت قمم الأشجار وهو يصفر ويحمله النسيم .وإذا جازفت وتقدمت إلى مسافة ستة أمتار يصبح الطنين شديداً ومنذراً بالسوء. وعلى بعد مترين يحمل الطنين شراً حتى أن السماء تبدو مسودة .
"موسيقى جميلة، أليس كذلك " هذا ما يقوله نيكولا كيزك كما لو أنه ليس هناك مجال للخوف .
يوضح كيزيلو عالم البيولوجيا في جامعة زغرب ومربي النحل أن لديه 25 مستعمرة تتضمن كل منها نحو 50 ألف نحلة لإنتاج العسل. أي أن لديه نحو مليون نحلة يستخدمها في أبحاثه والتي تمولها وزارة العلوم في كرواتيا، حول تربية النحل والانتخاب الطبيعي.
ويترك كيزك أبواب المخزن مفتوحة مما يسمح للنحل بالدخول والخروج من الصناديق الخشبية ويملأ السرب قاتم اللون مدخل الباب فيكاد مكان الخلايا يصبح مظلماً.
بعد انفجار المحطة النووية لتوليد الكهرباء في تشيرنوبل في عام 1986, استخدم كيزك نحله ككاشفات بيولوجية لتوزيع التلوث الإشعاعي بقياس مستويات السيزيوم في لقاحات النباتات التي يجمعها نحله وفي العسل الذي ينتجه النحل. وهو يدرب نحله الآن لاكتشاف نحو 250 ألف لغم أرضي في كرواتيا، التي وضعت خلال الحرب التي قسمت يوغسلافيا.
تستخدم فرق التخلص من الألغام أجهزة يتم التحكم فيها عن بعد ومجنزرات يقودها البشر وكلاباً تشم رائحة الألغام، بل عمالاً يخرقون الأرض بعصي طويلة. لكن لا تعمل كل طريقة بشكل جيد مع كل نوع من الأراضي التي لا يحكم عليها بأنها آمنة إلا إذا تمت إزالة الألغام منها بثلاث تقنيات مختلفة .
وبالرغم من أن مشروعه لا يزال في المرحلة التجريبية لكن كيزك يقول إنه مقتنع بالفعل بإمكانية تأهيل النحل لشم الألغام الأرضية كما تفعل الكلاب المدربة تماماً.
والحقيقة أنه ليس صاحب الريادة لهذه الفكرة فلقد درب باحثون من مختبر سانديا القومي ومن البنتاغون النحل لكي يشم المتفجرات مستخدمين أجهزة أكثر تعقيداً من تلك التي يستخدمها كيزك مثل الأجهزة الإلكترونية التي تولد موجة وتستردها لمعرفة التغير فيها من أجل متابعة حركة النحل . فعندما تكون الأزهار في أوج ازدهارها يشرب النحل العامل الرحيق من أجل الحصول على الطاقة وينقل اللقاح كمصدر بروتين إلى الخلايا لتغذية النحل الصغير.
ويضاف إلى حاسة الشم بالغة التصور لدى النحل مستقبلات رائحة لأنواع مختلفة من الجزيئات وتساعد هذه المستقبلات نحل العسل في تعلم الشم مثل تذكر راحة مصاحبة لمخبأ غذاء . لكن في الخريف والشتاء عندما تختفي الزهور يقدم لها كيزك وجبة من الماء بالسكر وثالث نترات التوليون المتفجر (T.N.T) .
يرش غرام من T.N.T على صحن بتري كبير ويغطيه بالتربة . ثم يضع صحناً أصغر يحتوي على محلول السكر أعلاه ويضع حوله تربة غنية بالمتفجر . وللوصول إلى المادة الحلوة على النحلة أن تمر أولاً فوق تربة ينفذ منها جزيئات المتفجر التي تتبخر بالتدريج.
أقام كيزك خيمة في حقل مجاور لمخزنه ونثر الأطباق المعدة مسبقاً حول الحشائش وأطلق سراح النحل . " خلال أربعة أو خمسة أيام أصبح النحل جاهزاً للربط بين رائحة المتفجر والمحلول السكري " كما يقول.
ولاختبار النحل بدلاً من أطباق بتري المعدة مسبقاً وضع أطباقاً تحتوي فقط على T.N.T فتوجه النحل المدرب إليها وهو يشم حولها باحثاً عن شيء يشربه.
ودرب نحله بشكل عملي في مساحة مزروعة بالألغام الأرضية في مركز أبحاث مختص تموله كرواتيا للتوصل إلى طرق جديدة لاكتشاف الألغام وكانت النتائج واعدة، والخطوة التالية التي لم يجد لها تمويلاً حتى الآن قد تتيح بيانات تفصيلية، حيث يمكن لكاميرا حرارية تعمل بالأشعة تحت الحمراء أن تساهم في إحصاء عدد النحل الذي "يرسل إشارة " عند الأطباق التي تحوي على T.N.T مقارنة بالأطباق التي لا تحوي متفجر.

هذا الموضوع منشور بملحق مجلة العربي العلمي ولم يوضع اسم كاتبه
المرسل: إياد خلف - سوريا - حلب

المصدر: العربي العلمي (ملحق علمي لمجلة العربي الكويتية) عدد جمادى الآخرة 1429هـ ـ يونيو 2008م.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا

  حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا أسئلة وأجوبة والمزيد من الأسئلة لماذا حمض الأكساليك؟ تقرير راندي أوليفر لاحظ النحالون الأوروبيون ، الذين تعاملوا مع الفاروا لفترة أطول بكثير مما لدينا ، والذين غالبًا ما يواجهون لوائح لا تنظر بشكل إيجابي للمواد الكيميائية التي قد تلوث العسل ، أن الفاروا عرضة للأحماض العضوية - مثل الفورميك (في النمل) ، والأسيتيك ( الخل) واللبن (حمض الحليب) والليمون (الحمضيات) والأكساليك (في العديد من النباتات ، بما في ذلك الأوكساليس). لقد أجروا بحثًا رائدًا كبيرًا حول فعالية كل من هذه. أظهر كل من حمض اللاكتيك وحمض الخليك بعض الفعالية في قتل الفاروا ، ولكن الأكساليك أصبح الحمض العضوي (المحتوي على الكربون) المفضل. تمت الموافقة عليه واستخدامه كثيرًا في عدد من الدول الأوروبية وكندا ونيوزيلندا. لم يتم تسجيله بعد للاستخدام في الولايات المتحدة ، وعلى هذا النحو ، فإن هذه المقالة موجهة إلى أصدقائنا الأجانب ، وهي إعلامية فقط لمربي النحل في الولايات المتحدة. قدمت ABF ، برئاسة تروي فور ، التماسًا إلى الفيدراليين لتسجيل OA في شراب السكر ، بناءً على بحث أجرته ماريون إليس ، من جامعة

مكونات العكبر قد تساعد في تثبيط أو منع تقدم مرض باركنسون (الشلل الرعاش)

إستر فينيثيل حمض الكافييك يمنع 1 - ميثيل - 4 - فينيل - 1،2،3،6 – تيترا هيدرو بيريدين tetrahydropyridine بفعل تجديد الأعصاب Neurodegeneration. يرتبط مرض باركنسون مع فقدان الخلايا العصبية لمادة الدوبامين العصبي dopaminergic في المادة الرمادية في الدماغ وانخفاض مستويات الدوبامين المخطط striatal dopamine. ونحن الآن نقول إن إستر فينيثيل حمض الكافييك (CAPE)، وهو العنصر النشط في العكبر، يخفض الدوبامين العصبي الموهن ويمنع فقدان الدوبامين في نموذج الفأر MPTP من مرض الشلل الرعاش. ويرتبط تأثير CAPE الحامي للأعصاب مع تخفيضات ملحوظة في iNOS وتأثير كاسباس 1 caspase 1. بالإضافة إلى ذلك ، يحول CAPE دون التسمم العصبي التي يسببها MPP+ في المختبر، ويثبط مباشرة تحرير MPP+ للسيتوكروم ج و العامل المحرض لموت الخلايا المبرمج (AIF) من الميتوكوندريا. وهكذا، فإن CAPE قد تكون لها آثار مفيدة في إبطاء أو منع تطور مرض باركنسون والاضطرابات العصبية الأخرى.   نقلا عن  Apitherapy News  على الإنترنت. الأربعاء ، مايو 11، 2011 

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا يزور نحل العسل مجموعة واسعة من الأزهار بحثاً عن الرحيق وحبوب الطلع. وتسهيلاً لدراستها يمكن تقسيم النباتات التي يزور النحل أزهارها إلى ما يلي: التصنيف حسب النوع: 1- الأشجار المثمرة: اللوزيات:  لوز، مشمش، كرز، خوخ، جانرك، دراق. التفاحيات:  تفاح، أجاص، سفرجل. أشجار فاكهة أخرى: رمان، صبار، إكي دنيا. 2- الأشجار والشجيرات الحراجية: الكينا، الآس، الزيزفون، الليغستروم، الزعرور، السماق، الصفصاف، الوزال، السدر، الجربان، المسكة، الصفورة اليابانية. 3- المحاصيل: أ-  محاصيل علفية:  برسيم، بيقية، فصة. ب-  محاصيل حقلية:  ذرة، قطن، فول سوداني، يانسون، حبة البركة، عباد الشمس، السمسم. 4- الخضراوات:   خضار العائلة القرعية:  الخيار، القثاء، الكوسا، البطيخ الأحمر والأصفر، القرع واليقطين.   خضار العائلة الصليبية:  الفجل واللفت إذا تركت حتى مرحلة الإزهار.   الخضار البقولية:  الفول، البازلاء، الفاصولياء، اللوبياء.   خضار العائلة الخبازية:  البامياء.   خضار العائلة الباذنجانية:  البندورة، الفليفلة، الباذنجان.   خضار العائلة الخيمية: