التخطي إلى المحتوى الرئيسي

هل يعالج النحل ما استعصى على الأطباء?

هل يعالج النحل ما استعصى على الأطباء?

يعتبر البعض أن سم النحل “علاج رباني” يجنبهم شراء أدوية غالية الأسعار
العرب - عن الإنترنت 

القاهرة - رغم تأكيد الأطباء عدم ثبات جدواه من الناحية العلمية، يجد العلاج بلدغ النحل في مصر إقبالاً، خاصة من أولئك «المهووسين» بهذا النوع من العلاج، فهم يعتقدون في قدرته على علاج قائمة طويلة من الأمراض، المزمن منها والمؤقت، ويؤكدون دائمًا على أن لدغة واحدة قادرة على القيام بما لا تقدر حتى أقوى العقاقير الطبية على القيام به.


داخل مركز للعلاج «بلدغ النحل» في العاصمة المصرية، القاهرة، وقف الشاب المصري “خالد دياب” أمام خلايا نحل موزعة على ألواح خشبية، بعدما اتخذ قراره باللجوء لهذا النوع غير التقليدي من العلاج. «لسعة نحل واحدة»، ذلك ما كان خالد يسعى للحصول عليه، بعد رحلة من البحث الطويل عن علاج لحالته التي استعصت على الأطباء. قرصة نحل واحدة كانت كفيلة بحسب العشرات ممن حملتهم أقدامهم للعلاج بسم النحل عبر اللدغ أن تعيد إليهم حيويتهم ونشاطهم، بل وفي أحيان كثيرة تعيد لهم صحتهم التي باتت مهددة بسبب أمراض مختلفة. لقد تحول “لدغ النحل” تدريجيا من أمر يتداوله البعض على أنه قد يسبب الموت إلى “علاج” يلجأ إليه من طرقوا أبواب الأطباء وتناولوا العقاقير المختلفة، لكن دون جدوى. 

قال محمد عوض تاج الدين وزير الصحة المصري الأسبق إن “الصحة المصرية لا تعترف بأية وسيلة غير الأدوية المعتمدة، خاصة مع عدم وجود دراسات موثقة، بشأن العلاج بسم النحل، توافقت عليها اللجان العلمية المتخصصة في وزارة الصحة، وتم نشرها في أي إصدار علمي معتمد “. وعلى خلاف ذلك، فإن “خالد دياب” الرجل الأربعيني الذي يئس من شفائه، بحسب وصفه مازال يؤمن بنجاعة هذا العلاج قائلا: “كنت أعاني من مرض بالعمود الفقري في البداية ثم تعالجت منه بعد لدغي بسم النحل، وحالياً أعاني من «العصب السابع» ولدى يقين بأنني سأشفى منه بإذن الله”. 

يشكك الأطباء من فاعلية العلاج بلدغ النحل بالسم مستدلين بذلك أنه لا توجد دراسات إكلينيكية معتمدة من وزارة الصحة المصرية بهذا الشأن يردد دياب ما يقوله لمن يستغربون توجهه لهذه الطريقة من العلاج “دائماً يسألونني لماذا أذهب للدغ بالنحل، فأكرر قوله تعالى « وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون»، فأنا لديّ يقين في أنني سأشفى بالنحل الذي ذكره الله في كتابه الكريم”. 


من جانبهم يختار المرضى، مع اختلاف أمراضهم، موضع اللدغة، فتجد أحدهم يقف ممسكا برأسه ويشير بإصبعه نحو منتصفها، حيث يعاني من صلع واضح، في إشارة لرغبته في لدغه بالنحل في هذا المكان، بينما يفضل الآخر أن يتم لدغه في منطقة البطن، بسبب معاناته من التهاب بالمعدة، حسب وصفه. وبدوره، يقوم المعالج بالاستجابة لرغبات المريض، ممسكا بالنحلة من جناحها عبر آلة مخصصة لهذا الغرض، متفادياً الضغط على بطن النحلة حتى لا تخرج سمّها قبل إتمام عملية اللدغ، لتقوم النحلة بتلك اللدغة في مهارة، وسرعة، لا تختلف كثيراً من حيث الأداء عن أشهر الجراحين. يقول «سيد السايح» الرجل الخمسيني الذي يدير المركز بأحد المناطق الشعبية بمدينة القاهرة: “نقوم بلدغ الناس بالنحل، وبأمر الله يتم شفاؤهم”. 

وعن أهم الأمراض التي يمكن للدغ النحل أن ينقذ صاحبها يضيف السايح “خشونة الركب، وفيروس سي الكبدي والعقم والجيوب الأنفية”. وعن إجراءات العلاج يقول: “عندما يأتي إلينا شخص يعاني من الصداع نخبره بأنه ربما يعاني من الجيوب الأنفية، ولا نكتفي بذلك، بل نسأله ما إذا كان قد ذهب للطبيب، وماذا أخبره الطبيب، والأمر ذاته في حالة الضغط العالي وآلام الرقبة والفقرات والتهاب المفاصل، والشلل، والعقم، وغيره من الأمراض”.ويتابع السايح: “وبمجرد أن نتأكد من حاجته للدغ النحل، نقوم بذلك في مكان يختاره هو، فيشعر بالراحة بعد عدد لدغات أشبه ما تكون بالعلاج المكثف”. 

يلقى هذا النوع من العلاج إقبالاً بمعظم المناطق الشعبية، حيث يعتبرونه “علاج رباني” خاصة بعدما تفشل مساعيهم في العلاج لدى المستشفيات الحكومية وعيادات الأطباء يقاطع السايح مريضًا بدأ بالشكوى من ندبات أصابت وجهه جراء حادث سيارة، قائلاً :”إن الأمر سيستغرق أكثر من جلسة”. العلاج بسم النحل، لا يقابله مقابل مادي ولكنه مجاني، والتكلفة تكون فقط في استهلاك النحل، وليس نظير اللدغ، حسبما قال شعبان مبارك أحد العاملين بالمركز. 
هل يعالج النحل ما استعصى على الأطباء?


يعتبر البعض أن سم النحل “علاج رباني” يجنبهم شراء أدوية غالية الأسعار
العرب - عن الإنترنت 

القاهرة - رغم تأكيد الأطباء عدم ثبات جدواه من الناحية العلمية، يجد العلاج بلدغ النحل في مصر إقبالاً، خاصة من أولئك «المهووسين» بهذا النوع من العلاج، فهم يعتقدون في قدرته على علاج قائمة طويلة من الأمراض، المزمن منها والمؤقت، ويؤكدون دائمًا على أن لدغة واحدة قادرة على القيام بما لا تقدر حتى أقوى العقاقير الطبية على القيام به.


داخل مركز للعلاج «بلدغ النحل» في العاصمة المصرية، القاهرة، وقف الشاب المصري “خالد دياب” أمام خلايا نحل موزعة على ألواح خشبية، بعدما اتخذ قراره باللجوء لهذا النوع غير التقليدي من العلاج. «لسعة نحل واحدة»، ذلك ما كان خالد يسعى للحصول عليه، بعد رحلة من البحث الطويل عن علاج لحالته التي استعصت على الأطباء. قرصة نحل واحدة كانت كفيلة بحسب العشرات ممن حملتهم أقدامهم للعلاج بسم النحل عبر اللدغ أن تعيد إليهم حيويتهم ونشاطهم، بل وفي أحيان كثيرة تعيد لهم صحتهم التي باتت مهددة بسبب أمراض مختلفة. لقد تحول “لدغ النحل” تدريجيا من أمر يتداوله البعض على أنه قد يسبب الموت إلى “علاج” يلجأ إليه من طرقوا أبواب الأطباء وتناولوا العقاقير المختلفة، لكن دون جدوى. 

قال محمد عوض تاج الدين وزير الصحة المصري الأسبق إن “الصحة المصرية لا تعترف بأية وسيلة غير الأدوية المعتمدة، خاصة مع عدم وجود دراسات موثقة، بشأن العلاج بسم النحل، توافقت عليها اللجان العلمية المتخصصة في وزارة الصحة، وتم نشرها في أي إصدار علمي معتمد “. وعلى خلاف ذلك، فإن “خالد دياب” الرجل الأربعيني الذي يئس من شفائه، بحسب وصفه مازال يؤمن بنجاعة هذا العلاج قائلا: “كنت أعاني من مرض بالعمود الفقري في البداية ثم تعالجت منه بعد لدغي بسم النحل، وحالياً أعاني من «العصب السابع» ولدى يقين بأنني سأشفى منه بإذن الله”. 

يشكك الأطباء من فاعلية العلاج بلدغ النحل بالسم مستدلين بذلك أنه لا توجد دراسات إكلينيكية معتمدة من وزارة الصحة المصرية بهذا الشأن يردد دياب ما يقوله لمن يستغربون توجهه لهذه الطريقة من العلاج “دائماً يسألونني لماذا أذهب للدغ بالنحل، فأكرر قوله تعالى « وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتا ومن الشجر ومما يعرشون»، فأنا لديّ يقين في أنني سأشفى بالنحل الذي ذكره الله في كتابه الكريم”. 


من جانبهم يختار المرضى، مع اختلاف أمراضهم، موضع اللدغة، فتجد أحدهم يقف ممسكا برأسه ويشير بإصبعه نحو منتصفها، حيث يعاني من صلع واضح، في إشارة لرغبته في لدغه بالنحل في هذا المكان، بينما يفضل الآخر أن يتم لدغه في منطقة البطن، بسبب معاناته من التهاب بالمعدة، حسب وصفه. وبدوره، يقوم المعالج بالاستجابة لرغبات المريض، ممسكا بالنحلة من جناحها عبر آلة مخصصة لهذا الغرض، متفادياً الضغط على بطن النحلة حتى لا تخرج سمّها قبل إتمام عملية اللدغ، لتقوم النحلة بتلك اللدغة في مهارة، وسرعة، لا تختلف كثيراً من حيث الأداء عن أشهر الجراحين. يقول «سيد السايح» الرجل الخمسيني الذي يدير المركز بأحد المناطق الشعبية بمدينة القاهرة: “نقوم بلدغ الناس بالنحل، وبأمر الله يتم شفاؤهم”. 

وعن أهم الأمراض التي يمكن للدغ النحل أن ينقذ صاحبها يضيف السايح “خشونة الركب، وفيروس سي الكبدي والعقم والجيوب الأنفية”. وعن إجراءات العلاج يقول: “عندما يأتي إلينا شخص يعاني من الصداع نخبره بأنه ربما يعاني من الجيوب الأنفية، ولا نكتفي بذلك، بل نسأله ما إذا كان قد ذهب للطبيب، وماذا أخبره الطبيب، والأمر ذاته في حالة الضغط العالي وآلام الرقبة والفقرات والتهاب المفاصل، والشلل، والعقم، وغيره من الأمراض”.ويتابع السايح: “وبمجرد أن نتأكد من حاجته للدغ النحل، نقوم بذلك في مكان يختاره هو، فيشعر بالراحة بعد عدد لدغات أشبه ما تكون بالعلاج المكثف”. 

يلقى هذا النوع من العلاج إقبالاً بمعظم المناطق الشعبية، حيث يعتبرونه “علاج رباني” خاصة بعدما تفشل مساعيهم في العلاج لدى المستشفيات الحكومية وعيادات الأطباء يقاطع السايح مريضًا بدأ بالشكوى من ندبات أصابت وجهه جراء حادث سيارة، قائلاً :”إن الأمر سيستغرق أكثر من جلسة”. العلاج بسم النحل، لا يقابله مقابل مادي ولكنه مجاني، والتكلفة تكون فقط في استهلاك النحل، وليس نظير اللدغ، حسبما قال شعبان مبارك أحد العاملين بالمركز. 

وعن حجم الاستهلاك اليومي، أضاف شعبان: حجم الاستهلاك يوميا يتراوح من 500 نحلة إلى 1000 نحلة، حسب عدد المرضى الذين يتوافدون على المركز، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن لدغ النحل استطاع أن يشفي من كانوا يعانون من فيروس سي وكانوا ممنوعين من السفر، موضحًا أن هناك من يعود للمركز من بعد إتمام شفائه. 

ويلقى هذا النوع من العلاج إقبالاً بمعظم المناطق الشعبية، حيث يعتبرونه “علاج رباني” خاصة بعدما تفشل مساعيهم في العلاج لدى المستشفيات الحكومية وعيادات الأطباء التي غالباً ما تتطلب شراء أدوية غالية الأسعار. جدير بالذكر أن «سم النحل» إفراز حامضي سائل يصدر من غدد حامضية تقع خلف جسم النحلة، ويعالج به أغلب الأمراض المزمنة والعلل الجسدية المؤقتة، بحسب القائمين عليه، فيما يشكك الأطباء من فاعلية العلاج بلدغ النحل بالسم، مستدلين بذلك أنه لا يوجد دراسات إكلينيكية معتمدة من وزارة الصحة المصرية بهذا الشأن.

   وعن حجم الاستهلاك اليومي، أضاف شعبان: حجم الاستهلاك يوميا يتراوح من 500 نحلة إلى 1000 نحلة، حسب عدد المرضى الذين يتوافدون على المركز، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن لدغ النحل استطاع أن يشفي من كانوا يعانون من فيروس سي وكانوا ممنوعين من السفر، موضحًا أن هناك من يعود للمركز من بعد إتمام شفائه. 

ويلقى هذا النوع من العلاج إقبالاً بمعظم المناطق الشعبية، حيث يعتبرونه “علاج رباني” خاصة بعدما تفشل مساعيهم في العلاج لدى المستشفيات الحكومية وعيادات الأطباء التي غالباً ما تتطلب شراء أدوية غالية الأسعار. جدير بالذكر أن «سم النحل» إفراز حامضي سائل يصدر من غدد حامضية تقع خلف جسم النحلة، ويعالج به أغلب الأمراض المزمنة والعلل الجسدية المؤقتة، بحسب القائمين عليه، فيما يشكك الأطباء من فاعلية العلاج بلدغ النحل بالسم، مستدلين بذلك أنه لا يوجد دراسات إكلينيكية معتمدة من وزارة الصحة المصرية بهذا الشأن.

هل يعالج النحل ما استعصى على الأطباء?
        المصدر: صحيفة العرب                   تاريخ النشر: [نُشر في 23/02/2014، العدد: 9478، ص(19)]  

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا

  حمض الأوكساليك للقضاء على الفاروا أسئلة وأجوبة والمزيد من الأسئلة لماذا حمض الأكساليك؟ تقرير راندي أوليفر لاحظ النحالون الأوروبيون ، الذين تعاملوا مع الفاروا لفترة أطول بكثير مما لدينا ، والذين غالبًا ما يواجهون لوائح لا تنظر بشكل إيجابي للمواد الكيميائية التي قد تلوث العسل ، أن الفاروا عرضة للأحماض العضوية - مثل الفورميك (في النمل) ، والأسيتيك ( الخل) واللبن (حمض الحليب) والليمون (الحمضيات) والأكساليك (في العديد من النباتات ، بما في ذلك الأوكساليس). لقد أجروا بحثًا رائدًا كبيرًا حول فعالية كل من هذه. أظهر كل من حمض اللاكتيك وحمض الخليك بعض الفعالية في قتل الفاروا ، ولكن الأكساليك أصبح الحمض العضوي (المحتوي على الكربون) المفضل. تمت الموافقة عليه واستخدامه كثيرًا في عدد من الدول الأوروبية وكندا ونيوزيلندا. لم يتم تسجيله بعد للاستخدام في الولايات المتحدة ، وعلى هذا النحو ، فإن هذه المقالة موجهة إلى أصدقائنا الأجانب ، وهي إعلامية فقط لمربي النحل في الولايات المتحدة. قدمت ABF ، برئاسة تروي فور ، التماسًا إلى الفيدراليين لتسجيل OA في شراب السكر ، بناءً على بحث أجرته ماريون إليس ، من جامعة

مكونات العكبر قد تساعد في تثبيط أو منع تقدم مرض باركنسون (الشلل الرعاش)

إستر فينيثيل حمض الكافييك يمنع 1 - ميثيل - 4 - فينيل - 1،2،3،6 – تيترا هيدرو بيريدين tetrahydropyridine بفعل تجديد الأعصاب Neurodegeneration. يرتبط مرض باركنسون مع فقدان الخلايا العصبية لمادة الدوبامين العصبي dopaminergic في المادة الرمادية في الدماغ وانخفاض مستويات الدوبامين المخطط striatal dopamine. ونحن الآن نقول إن إستر فينيثيل حمض الكافييك (CAPE)، وهو العنصر النشط في العكبر، يخفض الدوبامين العصبي الموهن ويمنع فقدان الدوبامين في نموذج الفأر MPTP من مرض الشلل الرعاش. ويرتبط تأثير CAPE الحامي للأعصاب مع تخفيضات ملحوظة في iNOS وتأثير كاسباس 1 caspase 1. بالإضافة إلى ذلك ، يحول CAPE دون التسمم العصبي التي يسببها MPP+ في المختبر، ويثبط مباشرة تحرير MPP+ للسيتوكروم ج و العامل المحرض لموت الخلايا المبرمج (AIF) من الميتوكوندريا. وهكذا، فإن CAPE قد تكون لها آثار مفيدة في إبطاء أو منع تطور مرض باركنسون والاضطرابات العصبية الأخرى.   نقلا عن  Apitherapy News  على الإنترنت. الأربعاء ، مايو 11، 2011 

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا

النباتات التي يزور أزهارها النحل في سوريا يزور نحل العسل مجموعة واسعة من الأزهار بحثاً عن الرحيق وحبوب الطلع. وتسهيلاً لدراستها يمكن تقسيم النباتات التي يزور النحل أزهارها إلى ما يلي: التصنيف حسب النوع: 1- الأشجار المثمرة: اللوزيات:  لوز، مشمش، كرز، خوخ، جانرك، دراق. التفاحيات:  تفاح، أجاص، سفرجل. أشجار فاكهة أخرى: رمان، صبار، إكي دنيا. 2- الأشجار والشجيرات الحراجية: الكينا، الآس، الزيزفون، الليغستروم، الزعرور، السماق، الصفصاف، الوزال، السدر، الجربان، المسكة، الصفورة اليابانية. 3- المحاصيل: أ-  محاصيل علفية:  برسيم، بيقية، فصة. ب-  محاصيل حقلية:  ذرة، قطن، فول سوداني، يانسون، حبة البركة، عباد الشمس، السمسم. 4- الخضراوات:   خضار العائلة القرعية:  الخيار، القثاء، الكوسا، البطيخ الأحمر والأصفر، القرع واليقطين.   خضار العائلة الصليبية:  الفجل واللفت إذا تركت حتى مرحلة الإزهار.   الخضار البقولية:  الفول، البازلاء، الفاصولياء، اللوبياء.   خضار العائلة الخبازية:  البامياء.   خضار العائلة الباذنجانية:  البندورة، الفليفلة، الباذنجان.   خضار العائلة الخيمية: