قد يمنع العكبر الإصابة بالليشمانيا
تحليل GC - MS والنشاطات المضادة لليشمانيات لنوعين من العكبر
(البروبوليس) التركي
Apitherapy
News

Parasitol Res, 2010 Sep 15
العكبر هو منتج نحل العسل مع تركيبة كيميائية معقدة جداً وخصائص دوائية مختلفة. تهدف هذه الدراسة إلى التحقيق في الأنشطة المضاد لليشمانيات في عينات عكبر من "بورصة" و"هاتاي" ضد الليشمانيا الطفلية infantum وسلالات الليشمانيا المدارية.
وقد تم تحليل عينات العكبر بتقنية قياس الطيف اللوني للغاز الشامل. وحضنت البروماستيجوتات Promastigotes في وسط خاص( Roswell Park Memorial Institute) في غياب وفي وجود تركيزات عدة: (50، 100 ، 250 ، 500 ، 750 ، و 1000 ميكروغرام / مل) من كل عينة عكبر. وكانت دراسة الجدوى ومورفولوجية خلية الـpromastigotes في كل تركيز بعد 24 ، 48 ، 72 ، و 96 ساعة من الحضانة.
وقد قمع بشكل كبير نمو طفيليات الليشمانيا في وجود 750 ، 500 ، و 1000 ميكروغرام / مل من عكبر هاتاي. ووجد أن عكبر بورصة يكون فعالاً في منع نمو promastigotes الليشمانيا في أوساط فيها تركيزات، 250 ، 500 ، 750 ، و 1000 ميكروغرام / مل.
وهكذا، أظهرت النتائج في المختبر أن عينات العكبر من هاتاي ومن بورصة أحدثت انخفاضاً كبيراً في نمو الليشمانيا الطفلية والليشمانيا المدارية (P <0.001)، ولكن وجد أن عكبر بورصة أكثر فعالية من عكبر هاتاي ضد promastigotesالليشمانيا.
قد يكون هذان المنتجان الطبيعيان مفيدين في منع الإصابة بالليشمانيا.
نقلا عن Apitherapy News على الإنترنت.
الأحد 19 سبتمبر ، 2010
الأبحاث الحديثة تكشف عن التباس حول استخدام العسل مع الأطفال الصغار
((نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود))
American
Bee Journal
ABJ Extra
إعداد إدارة الموقع
ABJ Extra
إعداد إدارة الموقع
28 يوليو ، 2011

-- فايرستون ، كولورادو –
المجلس الوطني للعسل (NHB) يعلن عن شراكة جديدة مع الرابطة الوطنية للتمريض المتخصص للأطفال (NAPNAP) لتعزيز التعليم حول
العسل. المنظمتان ستضعان معا برنامجاً للتعليم حول العسل استنادا إلى نتائج البحوث
التي أجريت مؤخرا والتي كشفت الارتباك الواسع النطاق الذي يحيط بالعمر الذي يمكن
عنده إطعام العسل للأطفال الصغار. يركز البرنامج على المهنيين الصحيين الذين
يتعاملون مباشرة مع أولياء أمور الأطفال الصغار، وجهود التعليم لتبديد المفاهيم
الخاطئة حول العسل، وشرح فوائد العسل وتذكير الآباء أنه يمكن إعطاء العسل للأطفال
الأكبر سناً من سنة واحدة من العمر.
"من المعروف على نطاق واسع أنه لا ينبغي أن يعطى
العسل لتغذية الرضع، ولكن معظم الناس لا يعرفون لماذا أو في أي سن يمكن
إعطاؤه؟" ، وقال شيري باربر، رئيس :NAPNAP: "الحقيقة هي إنه يمكن إدخال العسل للطفل في السنة
الأولى من العمر. من المهم أن العاملين في مجال الرعاية الصحية والأسر التي لديها
أطفال صغار فهم الحقائق حول العسل ".
وأضاف أن العسل قد استخدم لعدة قرون للمساعدة في تهدئة السعال ، ومع إزالة الموصى بها من أدوية السعال (أكثرها من دون وصفة طبية وتحتوي على ديكستروميتورفان (DM) )، أخذ الآباء يتحولون الى علاجات طبيعية فعالة مثل العسل.
أكد المجلس الوطني للعسل في وقت سابق هذا العام من خلال مجموعات التركيز ومسح على مستوى وطني على الانترنت أن هناك حاجة للتعليم حول العسل. وكشفت الأبحاث أن ما يتم الخلط به عند الامهات هو حول: متى يعطى العسل لتغذية أطفالهم، لتجنب مشاكل مثل الحساسية والبكتيريا وغيرها. لكن البرنامج التعليمي للNHB NAPNAP وضع الأمور في نصابها، لأن الجهاز الهضمي للرضع غير ناضج، وبالتالي يكونون عرضة للتسمم البوتوليزي botulism اذا كانت أبواغ الجراثيم موجودة. مراكز السيطرة على الأمراض ، والأكاديمية الأميركية لطب الأطفال ، وإدارة كاليفورنيا للصحة العامة والجمعيات الصحية الأخرى توصي بعدم تغذية الرضع في إطار عام واحد من العمر ببعض الأطعمة، بما في ذلك العسل. بعد 12 شهرا من العمر ، يمكن أن يقدم العسل لغذاء الطفل. أبواغ البوتولينوم توجد في الطبيعة، والعسل هو واحد من المصادر المحتملة للتسمم الغذائي لدى الرضع..
وأظهرت الدراسة أن الأمهات من المرجح أن يفكرن أن ما يمنع إعطاء العسل للأطفال هو حساسية الغذاء المحتملة وكذلك لارتباطه مع مرض جرثومي (36 % يتجنبن تغذية الرضع بالعسل لأنهن يعتقدن أنه مثير للحساسية ، و 39 % تجنبن العسل نظراً لارتباطه بمرض جرثومي). اختار واحد فقط في المئة من الأمهات "خطر التسمم الغذائي" كسبب لتجنب تغذية الرضع بالعسل. ومع ذلك ، عندما قدمت مخاطر محددة "الطفل الرضيع قد يحصل له تسمم غذائي" قفز هذا الرقم إلى 43 %. ووفقاً للبحث، أكثر من نصف الأمهات (57 %) يعتقدن خطأ أنه ينبغي أن يكون الأطفال بعمر سنتين أو أكثر قبل إطعامهم العسل.
أظهر بحث المستهلكين أيضا أن 82 % من الأمهات سوف يكن أكثر تقبلاً لإطعام العسل لأطفالهن على مقربة من عيد ميلادهم الأول إذا علموا أنهن يمكن أن يحصلن عليه من واحدة من أعلى مصادر موثوق بها ، لا سيما إذا كن يتلقين معونة من التعليم من دوائر الرعاية الصحية للأطفال.
عموماً، أعربت الامهات عن الإثارة لدى اكتشاف العسل واستخداماته كمكون طهي وكعلاج طبيعي للسعال ، ويردن معرفة المزيد عن العسل.
"أظهرت دراستنا أن الأمهات يولين الثقة الأكثر لأطباء الأطفال والممرضين الممارسين لتوفير المعلومات الصحيحة حول السن التي يمكن للأطفال عندها أكل العسل" ، وقال كاترين باري ، مدير التسويق للمجلس الوطني للعسل. "هذا الاكتشاف يؤكد أن لدينا شراكة مثالية مع NAPNAP لهذه الحملة الإعلامية. وسوف تبدأ جهودنا آب الجاري ".
وأضاف أن العسل قد استخدم لعدة قرون للمساعدة في تهدئة السعال ، ومع إزالة الموصى بها من أدوية السعال (أكثرها من دون وصفة طبية وتحتوي على ديكستروميتورفان (DM) )، أخذ الآباء يتحولون الى علاجات طبيعية فعالة مثل العسل.
أكد المجلس الوطني للعسل في وقت سابق هذا العام من خلال مجموعات التركيز ومسح على مستوى وطني على الانترنت أن هناك حاجة للتعليم حول العسل. وكشفت الأبحاث أن ما يتم الخلط به عند الامهات هو حول: متى يعطى العسل لتغذية أطفالهم، لتجنب مشاكل مثل الحساسية والبكتيريا وغيرها. لكن البرنامج التعليمي للNHB NAPNAP وضع الأمور في نصابها، لأن الجهاز الهضمي للرضع غير ناضج، وبالتالي يكونون عرضة للتسمم البوتوليزي botulism اذا كانت أبواغ الجراثيم موجودة. مراكز السيطرة على الأمراض ، والأكاديمية الأميركية لطب الأطفال ، وإدارة كاليفورنيا للصحة العامة والجمعيات الصحية الأخرى توصي بعدم تغذية الرضع في إطار عام واحد من العمر ببعض الأطعمة، بما في ذلك العسل. بعد 12 شهرا من العمر ، يمكن أن يقدم العسل لغذاء الطفل. أبواغ البوتولينوم توجد في الطبيعة، والعسل هو واحد من المصادر المحتملة للتسمم الغذائي لدى الرضع..
وأظهرت الدراسة أن الأمهات من المرجح أن يفكرن أن ما يمنع إعطاء العسل للأطفال هو حساسية الغذاء المحتملة وكذلك لارتباطه مع مرض جرثومي (36 % يتجنبن تغذية الرضع بالعسل لأنهن يعتقدن أنه مثير للحساسية ، و 39 % تجنبن العسل نظراً لارتباطه بمرض جرثومي). اختار واحد فقط في المئة من الأمهات "خطر التسمم الغذائي" كسبب لتجنب تغذية الرضع بالعسل. ومع ذلك ، عندما قدمت مخاطر محددة "الطفل الرضيع قد يحصل له تسمم غذائي" قفز هذا الرقم إلى 43 %. ووفقاً للبحث، أكثر من نصف الأمهات (57 %) يعتقدن خطأ أنه ينبغي أن يكون الأطفال بعمر سنتين أو أكثر قبل إطعامهم العسل.
أظهر بحث المستهلكين أيضا أن 82 % من الأمهات سوف يكن أكثر تقبلاً لإطعام العسل لأطفالهن على مقربة من عيد ميلادهم الأول إذا علموا أنهن يمكن أن يحصلن عليه من واحدة من أعلى مصادر موثوق بها ، لا سيما إذا كن يتلقين معونة من التعليم من دوائر الرعاية الصحية للأطفال.
عموماً، أعربت الامهات عن الإثارة لدى اكتشاف العسل واستخداماته كمكون طهي وكعلاج طبيعي للسعال ، ويردن معرفة المزيد عن العسل.
"أظهرت دراستنا أن الأمهات يولين الثقة الأكثر لأطباء الأطفال والممرضين الممارسين لتوفير المعلومات الصحيحة حول السن التي يمكن للأطفال عندها أكل العسل" ، وقال كاترين باري ، مدير التسويق للمجلس الوطني للعسل. "هذا الاكتشاف يؤكد أن لدينا شراكة مثالية مع NAPNAP لهذه الحملة الإعلامية. وسوف تبدأ جهودنا آب الجاري ".
((نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود))
American Bee Journal
ABJ Extra
ABJ Extra
صمغ النحل يحمى من مضاعفات أدوية الكورتيزون
الأحد، 24 يوليو 2011 -

أسماء عبد العزيز
أكدت دراسة علمية بالمركز القومى للبحوث أن صمغ
النحل له دور فعال فى تجنب الآثار الجانبية الخطيرة لاستخدام أدوية الكورتيزون
ومشتقاتها، وأظهرت النتائج البحثية أن له تأثيرا فعالا فى تعديل الخلل الهرمونى،
كما يقى من هشاشة العظام التى تحدث بسبب الأدوية الكورتيزونية، حيث أوضحت دكتورة
هناء حمدى أستاذ الهرمونات أن صمغ النحل هو مادة شمعية يجمعها النحل من براعم
الأشجار، مضافا إليه اللعاب والرحيق وحبوب اللقاح، حيث يقوم النحل بوضع الصمغ حول
الخلية.
وأوضحت الدراسة أن صمغ النحل له دور فعال فى إعادة التئام أنسجة الغضاريف المصابة بسبب أدوية الكورتيزون لاحتواء الصمغ على الأحماض الأمينية، حيث يحفز الأرجينين الانقسام الخلوى وتكوين البروتين بينما يساعد حمض البروتين على بناء الكولاجين.
كما يعمل صمغ النحل إلى زيادة التأثير الإيجابى على عمليات الإيض لكل من الفسفور والكالسيوم وتحسن عملية امتصاصها من الأمعاء، حيث يحتوى صمغ النحل على الفلافونويدات التى تلعب دورا فى تنشيط الغدة الدرقية، كما أكدت الدراسة أن لهذا المحتوى أثرا فعالا فى تحفيز إفراز هرمون التستستيرون.
وأوضحت الدراسة أن صمغ النحل له دور فعال فى إعادة التئام أنسجة الغضاريف المصابة بسبب أدوية الكورتيزون لاحتواء الصمغ على الأحماض الأمينية، حيث يحفز الأرجينين الانقسام الخلوى وتكوين البروتين بينما يساعد حمض البروتين على بناء الكولاجين.
كما يعمل صمغ النحل إلى زيادة التأثير الإيجابى على عمليات الإيض لكل من الفسفور والكالسيوم وتحسن عملية امتصاصها من الأمعاء، حيث يحتوى صمغ النحل على الفلافونويدات التى تلعب دورا فى تنشيط الغدة الدرقية، كما أكدت الدراسة أن لهذا المحتوى أثرا فعالا فى تحفيز إفراز هرمون التستستيرون.
نقلا عن اليوم
السابع المصرية.
العكبر يمكن أن يساعد في علاج أخماج التجويف الفموي
((نقلاً عن موقع نحلة www.na7la.com بإدارة الدكتور طارق مردود))
عدد أيار 2011
المجلة الطبية السعودية
المجلة الطبية السعودية
![]()
المجلة الطبية السعودية
|
بحث مخبري عن الفعالية
المضادة للميكروبات لكل من العكبر، BioPure MTAD، هيبوكلوريت الصوديوم والكلورهيكسيدين على
كل من Enterococcus
faecalis وCandida
albicans
الأهداف:
لتقييم الأثر المضاد للميكروبات بقياس أقل تركيز يوقف الإصابة MIC وأقل تركيز بكتيري MBC للعكبر، البيوبور متاد BioPure MTAD ، 5% هيبوكلوريت الصوديوم (NaOCl)، و 2% كلورهيكسيدين CHX على Enterococcus faecalis (E. faecalis) وCandida albicans (C. albicans) في المختبر.
الطرائق:
نفذت هذه الدراسة في كلية طب الأسنان والصيدلة في جامعة إرسيوس، قيصرية، تركيا من شباط/فبراير إلى نيسان/أبريل 2010. حُضّر المستخلص الغولي للعكبر (EEP) من العكبر المجموع من قيصرية، تركيا، وحُضّر وسط من الميكروبات باستعمال مرق عقيم كوسط للحصول على تركيزات نهائية بين 0,002 – 2,4 مغ/مل عكبر، 0,000125 – 0,512 مغ/مل CHX، و 2:1 – 4096:1 نسبة تخفيف لـ NaOCl و BioPure MTAD.
جرى تقدير قيم تطبيق MIC و MBC باستعمال طريقة تخفيف المرق الأعظمي macrobroth dilution ، على نمو كل من (E. faecalis) و(C. albicans).
النتائج:
وجد أن العكبر والتطبيقات الأخرى مؤثرة على (E. faecalis) و(C. albicans). العكبر والـ NaOCl كانا أكثر تأثيراُ في تركيزات منخفضة على (C. albicans) أكثر منها على (E. (faecalis) . على العكس كانت CHX وMTAD أكثر تأثيراً في تركيزات منخفضة على (E. faecalis) منه على (C. albicans).
الأهداف:
لتقييم الأثر المضاد للميكروبات بقياس أقل تركيز يوقف الإصابة MIC وأقل تركيز بكتيري MBC للعكبر، البيوبور متاد BioPure MTAD ، 5% هيبوكلوريت الصوديوم (NaOCl)، و 2% كلورهيكسيدين CHX على Enterococcus faecalis (E. faecalis) وCandida albicans (C. albicans) في المختبر.
الطرائق:
نفذت هذه الدراسة في كلية طب الأسنان والصيدلة في جامعة إرسيوس، قيصرية، تركيا من شباط/فبراير إلى نيسان/أبريل 2010. حُضّر المستخلص الغولي للعكبر (EEP) من العكبر المجموع من قيصرية، تركيا، وحُضّر وسط من الميكروبات باستعمال مرق عقيم كوسط للحصول على تركيزات نهائية بين 0,002 – 2,4 مغ/مل عكبر، 0,000125 – 0,512 مغ/مل CHX، و 2:1 – 4096:1 نسبة تخفيف لـ NaOCl و BioPure MTAD.
جرى تقدير قيم تطبيق MIC و MBC باستعمال طريقة تخفيف المرق الأعظمي macrobroth dilution ، على نمو كل من (E. faecalis) و(C. albicans).
النتائج:
وجد أن العكبر والتطبيقات الأخرى مؤثرة على (E. faecalis) و(C. albicans). العكبر والـ NaOCl كانا أكثر تأثيراُ في تركيزات منخفضة على (C. albicans) أكثر منها على (E. (faecalis) . على العكس كانت CHX وMTAD أكثر تأثيراً في تركيزات منخفضة على (E. faecalis) منه على (C. albicans).
الاستنتاجات:
أظهر العكبر تأثيراً مضاداً لميكروبات (E. faecalis) و(C. albicans). ويبدو أن العكبر تطبيق فموي فعال في القضاء على (E. faecalis) و(C. albicans).
أظهر العكبر تأثيراً مضاداً لميكروبات (E. faecalis) و(C. albicans). ويبدو أن العكبر تطبيق فموي فعال في القضاء على (E. faecalis) و(C. albicans).
غبـار طـلع البتولا
والعسل لحساسية غبـار طـلع البتولا: دراسة استطلاعية عشوائية
في Int
Arch Allergy Immunol,
الأربعاء 12 يناير/كانون ثاني
2011
خلطة غبـار الطـلع - العسل تساعد على التحكم في
أعراض الحساسية
![]()
غبار الطلع (حبوب اللقاح) كثيراً ما تثير
الحساسية
|
خلفية: لقد تم تنفيذ عدد قليل فقط من التجارب العشوائية المتحكم بها لتقييم علاجات تكميلية مختلفة لاضطرابات الحساسية. تقيـّم هذه الدراسة الآثار المترتبة على استخدام خلطة من العسل + غبـار الطـلع البتولا في الموسم ("ط ع م" غبـار طـلع البتولا مضافة إلى عسل الموسم) أو العسل العادي (ع ع) على الأعراض والعلاج خلال موسم غبـار الطـلع البتولا.
الأساليب : أربعة وأربعون مريضا (59 ? من الإناث ، متوسط أعمارهم 33 عاما) مع أعراض ظاهرية حساسية غبـار طـلع البتولا، استهلكوا إما الخلطة أو العسل لوحده يوميا بكميات إضافية من نوفمبر/تشرين ثاني 2008 الى مارس/آذار 2009. سبعة عشر مريضا (53 ? من الإناث ، متوسط أعمارهم 36 عاما) تناولوا أدويتهم المعتادة للحساسية بمثابة مجموعة مراقبة. من أبريل/نيسان إلى مايو/أيار ، سجلت أعراض الحساسية اليومية لدى المرضى وغيرها من الأعراض واستخدامهم للدواء. أكمل خمسون من المرضى الدراسة.
النتائج : خلال موسم غبـار طـلع البتولا في عام 2009 ، أظهر المرضى الذين تناولوا الخلطة على 60 ? انخفاض في درجة الأعراض العامة (ف <0,01) ، مرتين أكثر من الأيام الخالية من الأعراض (ف <0.01) ، و 70 ? أيام أقل مع أعراض حادة (0,001) ،واستخدموا مضادات الهستامين أقل بـ 50 ? (0.001) مقارنة مع مجموعة المراقبة. وكانت الخلافات بين مجموعة الخلطة ومجموعة العسل لوحده ليست معتبرة. ومع ذلك ، يستخدم مرضى مجموعة الخلطة مضادات حساسية أقل من مرضى مجموعة العسل لوحده (ف <0.05).
الاستنتاجات : المرضى الذين استخدموا الخلطة الموسمية كانوا يتحكمون أفضل بكثير في أعراضهم مما فعل هؤلاء عند تناولهم الدواء التقليدي فقط ، وكان لديهم سيطرة أفضل هامشيا بالمقارنة مع تلك المتعلقة بمجموعة العسل لوحده. ينبغي أن ينظر إلى النتائج كنتائج أولية ، لكنها تشير إلى أن الخلطة من العسل + غبـار الطـلع البتولا في الموسم يمكن أن تستخدم كعلاج مكمل للحساسية من غبـار طـلع البتولا.
ترجمة وإعداد إدارة الموقع .
العسل.. غذاء غير آمن للرُضّـع ..!!
المصدر: كولونيا ــ د.ب.أ
التاريخ:30 يناير 2011
المصدر: كولونيا ــ د.ب.أ
التاريخ:30 يناير 2011
![]()
العسل قد يحتوي على بكتيريا خطيرة
|
ينبغي ألا يقدم الآباء لأطفالهم الرُضّـع الأقل من
عام منتجات العسل أو شراب القيقب، لأنهما قد يحتويان على بكتيريا خطيرة.
ويقول عضو رابطة أطباء الأطفال والمراهقين بمدينة
كولونيا غرب ألمانيا، البروفيسور هانس يورغن نينتفيش: «تسمم المواد الغذائية
ببكتيريا (كلوستريديوم بوتيولينيوم)، الذي بدوره يسبب ما يُعرف باسم تسمم
البوتيولينيوم Botulism يُعد أمراً نادر الحدوث، وخطيراً بسبب ارتفاع
احتمالية الوفاة ». وأضاف أن «هذه البكتيريا قد تتسبب في حدوث شلل شديد في عضلات
الجسم، وفي نهاية الأمر قد تُحدث شللاً في عضلات الجهاز التنفسي ». وأوضح الطبيب
الألماني: «يمثل تسمم البوتيولينيوم الذي يداهم الـرُضع حالة خاصة، وذلك لأن
الجراثيم التي تنتجها بكتيريا (كلوستريديوم بوتيولينيوم) تظل مستقرة في أمعاء
الرضيع، كما أنها قد تتكاثر هناك».
ويعاني الرُضع المصابون بهذه العدوى البكتيرية
ضعفاً في العضلات، فضلاً عن عدم القدرة على التحكم في وضعية الرأس، وكذلك إيجاد
صعوبة في التنفس. ويمكن الاستدلال على ذلك من خلال حشرجة النفس وضجيج الشخير.
وبالإضافة إلى ذلك، تقل استجابة الرضيع، الأمر الذي يجعله لا يستطيع الرضاعة وبلع
السوائل بصورة جيدة، كما يسيل اللعاب من فمه بكثرة وتتباطأ حدقة العين في
استجابتها للضوء. ولذا ينبغي أن يخضع هؤلاء الأطفال للعلاج داخل وحدة العناية المركزة
بسرعة. وأشار الطبيب الألماني إلى أنه «عند درجة حرارة 100 درجة مئوية يمكن القضاء
على خطورة بكتيريا (كلوستريديوم بوتيولينيوم) في أسرع وقت، أما إذا تعرضت هذه
البكتيريا لدرجة حرارة تبلغ نحو 80 درجة مئوية، فحينئذ لا يُقضى عليها إلا بعد ستة
أشهر.
وأضاف أنه «ينبغي على الأطفال والبالغين بسبب
الظروف الصحية السيئة التي يعانون منها، تجنب المواد الغذائية التي تتكاثر فيها
البكتيريا، والتي بدورها قد تنتج جراثيم، قبل تناولها.
ويوصي الطبيب الألماني قائلا: «ينبغي إلقاء
المُعلبات المحتوية على تشوهات، لاسيما الانتفاخات، في صندوق القمامة.. فربما تكون
الغازات الناجمة عن البكتيريا المسببة لتسمم البوتيولينيوم هي السبب وراء تضخم هذه
المُعلبات». ويجب أيضاً توخي الحذر عند التعامل مع المُعلبات المُعدة في المنزل،
لذا ينبغي بوجه عام أن يتم تسخينها مرتين، فربما يوجد بها جراثيم، ومن ثم يتم
القضاء عليها. ونظراً إلى أن البكتيريا تستطيع العيش من دون هواء، فإنه يمكنها
البقاء طويلاً داخل المنتجات الغذائية المعبأة بطريقة تفريغ الهواء مثل السمك
المدخن. وكي لا تتكون جراثيم داخل هذه المُعلبات، فيكون من الضروري الحفاظ على
درجة التبريد الموصى بها.
تعليقات